ذلك حمل كلام أحمد (1) والبخاري).
الكلام اللفظي قلنا أما المصدر فمخلوق بلا شك (2) وهو فعل العبد وأما الملفوظ من فم العبد فهو الصوت الخارج منه، المخلوق لله تعالى، وقولنا له كلام الله كما يقال إذا قرأ المحدث (إنما الأعمال بالنيات) هذا كلام النبي صلى الله عليه وسلم وإذ