وعلوه فوق الخليقة كلها فطرت عليه الخلق) فيقال أسماء الله قديمة فإن لزم من العلي والأعلى كونه فوق جسم لزم قدم العالم والذي فطرت عليه والبديهة التعظيم إلى أعلى غاية.
فصل كلمة ابن تيمية في العلو والفوقية والرد عليه قال: (وثالثها صريح الفوق (1) مصحوبا بمن وبدونها أحدهما قابل للتأويل