شهر بن حوشب، عن أسماء بنت يزيد الأنصارية قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي فذكر الدجال فقال:
*: ابن حماد: ص 148 عن عبد الرزاق، إلى قوله " إلا هلكت ".
وفي: ص 154 ابن فضيل، عن ابن أبي سفيان، عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " طعام المؤمنين يومئذ التسبيح والتهليل والتحميد ".
وفي: ص 159 قال معمر، عن قتادة، عن شهر بن حوشب، عن أسماء ابنة زيد الأنصارية، سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول " يجزئ المؤمنين يومئذ من الجوع ما يجزئ أهل السماء من التسبيح والتقديس ".
وفيها: محمد بن فضيل، عن أبي سفيان، عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " طعام المؤمنين يومئذ التسبيح والتحميد والتهليل والتقديس والتكبير ".
وفيها: الحكم بن نافع، عن سعيد بن سنان، عن أبي الزاهرية، عن كثير بن مرة، عن ابن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه قال المسلمون: فما طعام المؤمنين في زمان الدجال؟ قال طعام الملائكة، قالوا أو تطعم الملائكة؟ قال: طعامهم منطقهم بالتسبيح والتقديس، فمن كان منطقه يومئذ التسبيح والتقديس أذهب الله عنه الجوع فلم يحس جوعا ".
*: أحمد: ج 6 ص 75 76 حدثنا عبد الله، حدثنا أبي، ثنا عبد الصمد، ثنا حماد، قال:
ثنا علي بن زيد، عن الحسن، عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر جهدا يكون بين يدي الدجال فقال " أي المال خير يومئذ؟ قال: غلام شديد يسقي أهله الماء، وأما الطعام فليس. قالوا: فما طعام المؤمنين يومئذ؟ قال: التسبيح والتقديس والتحميد والتهليل. قالت عائشة: فأين العرب يومئذ؟ قال: العرب يومئذ قليل ".
وفي: ص 455 عن عبد الرزاق بتفاوت يسير.
*: أبو يعلى: على ما في مجمع الزوائد.
*: الطبراني: ج 24 ص 158 ح 404 كما في عبد الرزاق بسنده إليه.
وفي: ص 159 ح 405 بتفاوت بسند آخر إلى أسماء:
وفيها: ح 406 كما في عبد الرزاق بتفاوت، بسند آخر إلى أسماء:
وفي: ص 160 ح 407 بعضه، بسند آخر إلى أسماء:
*: تهذيب ابن عساكر: ج 1 ص 195 مختصرا عن أسماء بنت يزيد بن السكين:
*: عقد الدرر: ص 273 ب 12 ف 2 عن الحاكم بتفاوت يسير.
*: مجمع الزوائد: ج 7 ص 335 وقال " رواه أحمد، وأبو يعلى ".
وفي: ص 346 عن الطبراني.
*: الجامع الصغير: ج 2 ص 131 ح 5259 عن الحاكم.
*: جمع الجوامع: ج 1 ص 566 عن الحاكم وقال " وتعقب عن ابن عمر ".