عبد الرزاق، أنبأنا ابن أبي سبرة، عن إبراهيم بن محمد، عن معاوية بن عبد الله بن جعفر، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
وفيها: ح 1389 حدثنا عبدة بن عبد الله الخزاعي، ومحمد بن عبد الملك، أبو بكر قالا:
ثنا يزيد بن هارون، أنبأنا حجاج، عن يحيى بن أبي كثير، عن عروة، عن عائشة قالت:
فقدت النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فخرجت أطلبه، فإذا هو بالبقيع رافع رأسه إلى السماء فقال: يا عائشة أكنت تخافين أن يحيف الله عليك ورسوله؟ قالت قلت: وما بي ذلك، ولكني ظننت أنك أتيت بعض نسائك، فقال: إن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب ".
*: الترمذي: ج 3 ص 116 ب 39 ح 739 كما في رواية ابن ماجة الثانية، بسند آخر عن عائشة:
*: البزار: على ما في كنز العمال.
*: الدارقطني: على ما في كنز العمال.
*: ابن خزيمة: على ما في كنز العمال، وجمع الجوامع.
*: ابن عدي: على ما في كنز العمال.
*: أمالي الشجري: ج 1 ص 280 كما في رواية ابن ماجة الأولى، بسنده عن عبد الرزاق، ثم بسنده.
وفي: ج 2 ص 100 بسند آخر، عن أبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم " إذا كانت ليلة النصف من شعبان هبط الرب تبارك وتعالى إلى السماء، فيطلع اطلاعة إلى أهل الأرض، فيغفر لأهل الأرض جميعا، إلا لكافر أو مشاحن ".
وفي: ص 101 بسند آخر عن موسى بن جعفر (ع) عن آبائه (ع) عن النبي صلى الله عليه وآله: وفيه " إن الله تبارك وتعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى سماء الدنيا سبحانه هو أجل وأعظم من أن يزول عن مكانه، ولكن نزوله على الشئ إقباله عليه لا بجسم فيقول:
هل من سائل فأعطيه سؤله، هل من مستغفر فأغفر له، هل من تائب فأقبل توبته، هل من مدين فأسهل عليه قضاء دينه؟ فاغتنموا هذه الليلة وسرعة الإجابة فيها ".
وفي: ص 107 بسند آخر، عن أبي بكر، عن النبي صلى الله عليه وآله قال: إن الله تبارك وتعالى ينزل في النصف من شعبان إلى سماء الدنيا فيغفر لكل بشر ما خلا مشركا أو إنسانا في قلبه شحناء ".
وفي: ص 108 مثله بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي بكر، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم:
وفيها: بسند آخر، عن زيد بن علي (ع) عن آبائه (ع) عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: وقال " قال علي: ونزوله إلى الشئ إقباله عليه ".