*: المنتخب من كتاب الذيل المذيل، المطبوع في آخر تاريخ الطبري: ج 11 ص 559 560 كما في عبد الرزاق، بسنده عنه.
*: الداني: ص 141 بسند آخر، عن كعب، في حديث طويل لم يسنده أيضا ". حتى يبعث الله ريحا يمانية من تحت العرش فتقبض روح كل مؤمن ".
وفي: ص 140 بسند آخر، عن كعب: ". ثم بعث الله عز وجل ريحا طيبة فلا تذر مؤمنا إلا قبضت روحه، ثم يبقى الناس بعد ذلك يتهارجون تهارج الحمر في المروج فيأتيهم أمر الله والساعة وهم على ذلك ".
*: الروياني: ص 46 47 بسند آخر، عن عبد الله قال " أجل ثم يبعث الله ريحا ريحها ريح المسك ومسها مس الحرير فلا تترك نفسا في قلبه مثقال حبة من إيمان إلا قبضته، ثم تبقى شرار الناس عليهم؟ تقوم الساعة ".
*: أبو يعلى: على ما في المطالب العالية والدر المنثور.
*: الطبراني: على ما في الدر المنثور.
*: الحاكم: ج 3 ص 594 بسند آخر، عن حذيفة بن أسيد الغفاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله " تجئ الريح التي يقبض الله فيها نفس كل مؤمن ثم طلوع الشمس من مغربها وهي الآية التي ذكرها الله عز وجل في كتابه، الحديث ".
وفي: ج 4 ص 457 عن بريدة، عن أبيه، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " إن لله ريحا يبعثها على رأس مائة سنة تقبض روح كل مؤمن " وقال: " هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ".
*: ابن عساكر: ج 1 ص 217 على ما في تتمة تصريح الكشميري.
*: عقد الدرر: ص 341 ب 12 ف 8 عن رواية الداني الثانية.
وفي: ص 342 عن رواية الداني الثانية.
وفي: ص 344 عن رواية الداني الأولى.
*: المطالب العالية: ج 4 ص 353 ح 4582 عن أبي يعلى، وقال " أنس رفعه، قال رسول الله الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة على مؤمن حتى يبعث الله [عز وجل بين يدي الساعة] ريحا فتهب فلا يبقى مؤمن إلا مات ".
*: الدر المنثور: ج 6 ص 60 كما في رواية الحاكم الثانية وقال أخرج أبو يعلى، والروياني، وابن قانع، والحاكم، وصححه، عن بريدة:
وفي: ص 61 كما في عبد الرزاق وقال أخرج أحمد، والطبراني، والحاكم وصححه، عن عياش بن أبي ربيعة:
*: الجامع الصغير: ج 1 ص 500 ح 3245 عن الطبراني في الكبير، والحاكم، وقال " حديث صحيح ".