وجل و، وذكر النبي (صلى الله عليه وآله)، ومن مرض فيه ينجو، ولا تسافر فيه، ولا تدفع فيه إلى أحد شيئا، ولا تدخل على سلطان، ومن ولد فيه يكون سئ الخلق (21).
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام): " من ولد فيه يكون مرزوقا مباركا ".
وقالت الفرس: يوم ثقيل (22).
وفي رواية أخرى: أنه يحمد فيه لقاء الملوك والسلاطين لطلب الحوائج، وطلب ما عندهم وفي أيديهم، وهو يوم مبارك.
وقال سلمان الفارسي (رض): فروردين روز، اسم الملك الموكل بالأرواح وقبضها، وفي ليلة تسع عشرة من شهر رمضان يكتب وفد الحاج، ويستحب فيه الغسل، وفي ليلة الأربعاء تاسع عشر شهر رمضان سنة أربعين من الهجرة، ضرب مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (صلوات الله وسلامه عليه) (23).
اليوم العشرون: قال مولانا جعفر بن محمد الصادق (عليهما السلام): " إنه يوم جيد مبارك يصلح لطلب الحوائج والسفر، فمن سافر فيه كانت حاجته مقضية، والبناء، والتزويج، والدخول على السلطان وغيره (24) ".
وفي رواية أخرى: أنه ولد فيه إسحاق (عليه السلام)، محمود