[٩٣٣٩] ٦ - الشيخ إبراهيم الكفعمي في الجنة الواقية: عن علي (عليه السلام): " يقول للسلامة من البحر: ﴿وما قدروا الله حق قدره﴾ (١) ﴿بسم الله مجريها ومرسيها إن ربي لغفور رحيم﴾ (٢) اللهم بارك لنا في مركبنا، وأحسن مسيرنا وعافنا من بحرنا ".
ومما جرب لسكون البحر أن يرمى فيه شيئا من تربة الحسين (عليه السلام). ومما يكتب للأمان من البحر، قوله تعالى في لقمان:
﴿ألم تر أن الفلك تجري في البحر بنعمة الله ليريكم من آياته إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور﴾ (٣) في تسع أوراق، وترمى إلى البحر إلى الشرق، واحدة بعد واحدة.
[٩٣٤٠] ٧ - ومن كتاب خواص القرآن: من نقش قوله تعالى: ﴿قال اركبوا فيها﴾ (1) الآية، لحفظ السفينة في البحر، يكتب في لوح ساج ويسمر في مقدمها.
49 - (باب كراهة سرعة المشي، ومد اليدين عنده، والتبختر فيه) [9341] 1 - الصدوق في معاني الأخبار: عن الحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري، عن عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، عن إسماعيل بن