[9259] 7 - البحار، عن كتاب العدد القوية لدفع المخاوف اليومية: للشيخ رضي الدين علي بن يوسف بن مطهر الحلي، وهو أخ العلامة (ره)، وقد عثر (ره) على النصف الثاني من هذا الكتاب، قال: قال:
اليوم الخامس عشر: قال مولانا جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام): " إنه يوم مبارك، يصلح لكل حاجة والسفر وغيره، فاطلبوا فيه الحوائج فإنها مقضية (1) ".
وفي رواية أخرى: محذور نحس في كل الأمور، إلا من أراد أن يستقرض أو يقرض، أو يشاهد ما يشتري، ولد فيه قابيل وكان ملعونا، وهو الذي قتل أخاه، فاحذروا فيه كل الحذر، وفيه خلق الغضب، ومن مرض فيه مات (2).
وفي رواية أخرى: من مرض فيه برئ عاجلا، ومن هرب فيه ظفر به في مكان غريب (3)، ومن ولد فيه يكون سئ الخلق (4).
وفي رواية أخرى: ومن ولد فيه يكون ألثغ أو أخرس أو ثقيل اللسان، قال أمير المؤمنين (عليه السلام): من ولد فيه يكون أخرس أو ألثغ.
وقالت الفرس: إنه يوم خفيف.
وفي رواية أخرى: يوم مبارك، يصلح لكل عمل وحاجة،