(صلى الله عليه وآله) مستقرا وقرارا.
قلت: كذا في نسخ المصباح، وزاد الشهيد في النفلية (1)، والكفعمي في الجنة (2)، بعد قوله دارا: وعيشي قارا.
وقال الشهيد الثاني في شرح النفلية: في بعض روايات الحديث:
واجعل لي عند رسولك (صلى الله عليه وآله).
12 - {باب استحباب كون المؤذن قائما، وجواز الأذان راكبا، وماشيا، وجالسا، وكراهة ذلك في الإقامة} 4111 / 1 - كتاب عاصم بن حميد الحناط: عن عمرو بن أبي نصر قال:
قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): المؤذن يؤذن - إلى أن قال -:
فقلت: يؤذن وهو جالس؟ قال: (نعم ولا يقيم الا وهو قائم).
4112 / 2 - دعائم الاسلام: عن جعفر بن محمد (عليهما السلام)، قال: (لا يؤذن الرجل (1) وهو جالس الا مريض، أو راكب، ولا يقيم الا قائما على الأرض، الا من علة لا يستطيع معها القيام).
4113 / 3 - الصدوق في المقنع: ولا بأس ان تؤذن وأنت على غير وضوء، ومستقبل القبلة، ومستدبرها، وذاهبا، وجائيا، وقائما، وقاعدا، وتتكلم في أذانك إن شئت، ولكن إذا أقمت فعلى وضوء، مستقبل