4334 / 3 - فقه الرضا (عليه السلام): (ثم تكبر مع التوجه ثلاث تكبيرات، ثم تقول: اللهم أنت الملك الحق المبين، لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك، عملت سوء وظلمت نفسي، فاغفر لي، انه لا يغفر الذنوب إلا أنت، ثم تكبر تكبيرتين وتقول: لبيك وسعديك، والخير بين يديك والشر ليس إليك، والمهدي من هديت، عبدك وابن عبديك، بين يديك منك وبك ولك واليك، لا ملجأ ولا منجى ولا مفر منك إلا إليك، سبحانك وحنانيك، تباركت وتعاليت، سبحانك رب البيت الحرام، والركن والمقام، والحل والحرام، ثم تكبر تكبيرتين وتقول:
وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض، حنيفا مسلما على ملة إبراهيم، ودين محمد، وولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم، وما أنا من المشركين، ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي، لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا من المسلمين، لا إله غيرك، ولا معبود سواك، أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم).
4335 / 4 - كتاب جعفر بن محمد بن شريح: عن حميد بن شعيب، عن جابر الجعفي، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول:
(أرأيت هؤلاء الذين يرخصون في (1) الصلاة؟ فلم جعل للأذان وقت وللصلاة وقت؟ إذا توجه للصلاة فليكبر، وليقل: اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت، حتى يفرغ من تكبيره، والكاذبون يقولون: ليست