وأبو الوليد (ابن رشد الفيلسوف) وأبو العباس (1) الحراني (ابن تيمية) وله اطلاع، لم يكن من قبله لسواه من متكلم ".
ونحن نقطع أيضا بإجماعهم (على التنزيه) أما يستحي من ينقل إجماع الرسل على إثبات الجهة والفوقية الحسية لله تعالى؟ وعلماء الشريعة ينكرونها؟ أما تخاف منهم أن يقولوا له إنك كذبت على الرسل؟.