صلى الله عليه وآله وسلم في الدنيا والآخرة (1)، وباب مدينة علمه (2)، الذي يحبه الله ورسوله، و يحبه الله ورسوله (3)، ومنزلته من النبي كمنزلة هارون من موسى (4)، ولا يحبه إلا مؤمن، ولا يبغضه إلا منافق (5)؟!
وهل يحق لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن ينفي عن فاطمة