روى الحديث بعين ما تقدم أولا عن " مشكل الآثار ".
ومنهم القاضي محمد بن الشوكاني المتوفى سنة 1250 في " الفرائد المجموعة " (ص 118 ط مصطفى الباب الحلبي) قال بعد ذكر حديث رد الشمس لعلي عليه السلام: وقد رواه الطحاوي في مشكل الحديث من طريقين وقال:
ثابتتان رواتهما ثقات وقد رواه الطبراني وقد ذكر له صاحب اللئالي طرقا وألف في ذلك جزءا إلى أن قال: وله جزء في إثباته سماه:
كشف اللبس في حديث رد الشمس، والسخاوي والشامي وله مزيل اللبس عن حديث رد الشمس والقسطلاني وابن الربيع وابن العراقي وابن حجر المكي والقاري والخفاجي والتلمساني والدلجي والحلبي والشبراطي والقشاشي والكروي.
ومنهم الشيخ محمد بن السيد درويش المشتهر بالحوت البيروتي في " أسنى المطالب " (ص 112 ط مصر) روى حديثا ملخصا.
ومنهم العلامة عبد الله الشافعي المتوفى سنة 1000 في " المناقب " (ص 196 مخطوط) روى من طريق ابن المغازلي بسند يرفعه إلى أسماء بعين ما تقدم عنه في " المناقب " إلا أنه ذكر بدل قوله إن عليا كان: إن كان علي.
ومنهم العلامة الشيخ علي بن برهان الدين الحلبي الشافعي المتوفى سنة 1044 في " انسان العيون الشهير بالسيرة الحلبية " (ج 1 ص 386 ط مصر) روى الحديث عن أسماء بنت عميس بعين ما تقدم أولا عن " مشكل الآثار " إلا أنه ذكر بدل قوله يصل العصر: ولم يسر عن النبي صلى الله عليه وآله حتى غربت الشمس وعلي لم يصل العصر.
ومنهم العلامة العجلوني في " الدرر المنتثرة " (ص 234