____________________
* وهو الأقوى. (الحكيم).
* لكن الأحوط الانتصاب مطمئنا بقصد الرجاء قبل الدخول في السجدة.
(الإمام الخميني).
* الأحوط الانتصاب مع الطمأنينة رجاء والإتيان بسجدتي السهو بعد الصلاة.
(الخوانساري).
* لكنه بعيد بالنسبة إلى نسيان الطمأنينة في الجلوس بين السجدتين. (الخوئي).
* بل يقوى. (الشيرازي).
* والأحوط العود رجاء ما لم يدخل في السجدة. (الگلپايگاني).
* لا يترك العود إليه في هذه الصورة والأحوط أن يكون برجاء المطلوبية لا بقصد الجزئية. (النائيني).
(1) أمر فوت السجدة أو التشهد الأخير بعد السلام يدور بين وجوب التدارك على تقدير بقاء محلهما الناشئ عن صدور المنافيات السهوية في صلاته.
(آقا ضياء).
* الأحوط في صورة التذكر بعد السلام وبعد صدور ما ينافي الصلاة قضاء السجدة أو التشهد وإعادة الصلاة كما أنه لو تذكر قبل صدور المنافي يحتاط بإتيان السجدة أو التشهد بقصد ما في الذمة ثم إتيان بقية الصلاة رجاء ويأتي بسجدتي السهو لترك السجدة أو التشهد في كلتا الصورتين. (الحائري).
* فيه إشكال فالأحوط في صورة عدم عروض المبطل الإتيان بالسجدة المنسية ثم التشهد والسلام والإتيان بسجدتي السهو مكررة بعد الصلاة.
(الخوانساري).
* مع الإتيان بالمنافي عمدا وسهوا وأما بعد السلام وقبل المنافي فالأحوط
* لكن الأحوط الانتصاب مطمئنا بقصد الرجاء قبل الدخول في السجدة.
(الإمام الخميني).
* الأحوط الانتصاب مع الطمأنينة رجاء والإتيان بسجدتي السهو بعد الصلاة.
(الخوانساري).
* لكنه بعيد بالنسبة إلى نسيان الطمأنينة في الجلوس بين السجدتين. (الخوئي).
* بل يقوى. (الشيرازي).
* والأحوط العود رجاء ما لم يدخل في السجدة. (الگلپايگاني).
* لا يترك العود إليه في هذه الصورة والأحوط أن يكون برجاء المطلوبية لا بقصد الجزئية. (النائيني).
(1) أمر فوت السجدة أو التشهد الأخير بعد السلام يدور بين وجوب التدارك على تقدير بقاء محلهما الناشئ عن صدور المنافيات السهوية في صلاته.
(آقا ضياء).
* الأحوط في صورة التذكر بعد السلام وبعد صدور ما ينافي الصلاة قضاء السجدة أو التشهد وإعادة الصلاة كما أنه لو تذكر قبل صدور المنافي يحتاط بإتيان السجدة أو التشهد بقصد ما في الذمة ثم إتيان بقية الصلاة رجاء ويأتي بسجدتي السهو لترك السجدة أو التشهد في كلتا الصورتين. (الحائري).
* فيه إشكال فالأحوط في صورة عدم عروض المبطل الإتيان بالسجدة المنسية ثم التشهد والسلام والإتيان بسجدتي السهو مكررة بعد الصلاة.
(الخوانساري).
* مع الإتيان بالمنافي عمدا وسهوا وأما بعد السلام وقبل المنافي فالأحوط