منتخب الأنوار المضيئة - السيد بهاء الدين النجفي - ج ١ - الصفحة ١١
عبد الله (1)، بن أسامة (2)، بن أحمد (3)، [بن علي] (4)، بن محمد (5)، بن عمر (6)، بن
١ - ذكره صاحب كتاب عمدة الطالب ولقبه بالتقي النسابة، وكناه بأبي طالب، وقال: إنه كان عالما، فاضلا، مجلا... فأعقب من رجلين وهما: أبو الفتح وأبو علي عبد الحميد.... انظر عمدة الطالب: ٢٥٥، وبحر الأنساب: ١٢٢.
٢ - ذكره ابن عنبة أيضا فقال: النقيب نجم الدين أسامة ابن النقيب شمس الدين أحمد، أمه أخت الوزير أبي القاسم المغربي...، فأعقب من رجلين: عبد الله النسابة، وعدنان. انظر عمدة الطالب: ٢٥٤ - ٢٥٥، وبحر الأنساب: ١٢٣.
ومن أول النسب إلى هنا ذكره أيضا العلامة الطهراني في الذريعة: ٢ / ٤١٥ - ٤١٦ ذيل رقم ١٦٥٤.
٣ - يلقب بشمس الدين ويكنى بأبي عبد الله. انظر عمدة الطالب ٢٥٤.
وذكره صاحب بحر الأنساب: ١٢٣ فقال: شمس الدين النقيب، توفي في جمادى الأولى ٤٥١ عن أربع وستين سنة، وعقبه من رجلين.
٤ - أثبتناه من كتب الأنساب والرجال، وهو المعروف بعلي بن أبي طالب، الذي ذكر العمري قصة زواجه من فاطمة بنت محمد السابسي، فقال الخاطب عند الخطبة: وهذا علي بن أبي طالب يخطب كريمتكم فاطمة بنت محمد، وقد بذل لها من الصداق ما بذل أبوه لأمها، علي بن أبي طالبأمير المؤمنين (عليه السلام)لفاطمة الزهراء (عليها السلام). فما بقي أحد إلا وبكى، وكان يوما مشهودا، فولد ولدين سماهما حسنا وحسينا، وهو علي بن أبي طالب، زوجفاطمة بنت محمد، أبو الحسن والحسين.
انظر المجدي: ١٧٦، عمدة الطالب: ٢٥٤، وبحر الأنساب: ١٢٣، وخاتمة مستدرك الوسائل:
٢ / ٢٩٦.
٥ - كناه ابن عنبة بأبي طالب وقال: إنه كان سيدا فاضلا، مات سنة ٤٠٧. انظر عمدة الطالب:
٢٥٤، وبحر الأنساب: ١٢٣.
٦ - وهو الشريف الرئيس الجليل أبو علي، نقيب الكوفة، وأمير الحاج، والذي قد حج بالناس عدة مرات، من جملتها سنة ٣٣٩، وفيها رد الحجر الأسود إلى مكة، وكانت القرامطة أخذته إلى الأحساء، وبقي عندهم عدة سنين. وكان له سبعة وثلاثون ولدا، منهم أحد وعشرون ذكرا، مات سنة ٣٤٣. انظر عمدة الطالب: ٢٥٣ - ٢٥٤، الفخري: ٤١، المجدي: ١٧٣، موارد الإتحاف: ٢ / ٩٠، المنتظم: ٨ / ٢٦١، البداية والنهاية: ١١ / 252.