ودير الزعفران: موضعان. ودير ركي (1) كعلي بالرها.
ودير ركي (2): ة بدمشق.
ودير سمعان، كسحبان (3): ة بها، أي بدمشق. وبها دفن أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز الأموي، وكان ابتداء مرضه بخناصرة، وهي مجهولة الآن لا يعرف لها أثر.
ودير سمعان: ع بأنطاكية. ودير سمعان: ع بالمعرة يقال فيه قبر عمر بن عبد العزيز، والأول الصحيح. ودير سمعان: ع بحلب ويضاف إليه الجبل.
ودير العاقول ثلاثة: أحدها مدينة النهروان الأوسط، بينها وبين المدائن مرحلة. منها مجاشع العابد. وقرية ببغداد. منها أبو يحيى عبد الكريم بن هشام (4) بن زياد بن عمران. وأبو الطيب يوسف بن أحمد ابن سليمان الصوفي، سكن نسيابور.
ودير عبدون موضعان (5).
ودير العذارى ثلاثة.
ودير هند ثلاثة.
ودير نجران ثلاثة.
ودير مرجش اثنان.
ودير مارت مريم ثلاثة.
* وبقي عليه:
دير فثيون (6)، بالمثلثة، ذكره السهيلي في الروض.
ودير الجماجم. قال أبو عبيدة سمي به لعمل أقداح الخشب به.
ودير قرة، بالشام.
والدير: موضع بالبصرة، ويقال له نهر الدير، وهي قرية كبيرة.
ودير الجزيرة، ودير قسطان، كلاهما من أعمال القوصية.
ودير بخمطهر: من أعمال الشرقية.
ودير شبرا بالغربية.
ودير بادرس: بالفيوم.
ودير الفخار، ودير أبي منصور، ودير سعران، ودير الجميزة، الأربعة، من الجيزية.
ودير العسل، ودير نجم، ودير بهور، ودير بانوب، ودير ماواس، ودير مقروفة، الستة من أعمال أشمونين.
وديري طرفة، ودري الخادم وديري أبو نملة، الثلاثة من أعمال الفيوم.
وديرين، بالكسر: قرية عامرة بالغربية، وقد دخلتها وزرت صاحبها القطب أبا محمد عبد العزيز بن أحمد بن سعيد بن عبد الله الدميري المعروف بالديريني مؤلف كتاب " طهارة القلوب " و " المصباح المنير في علم التفسير " و " نظم الوجيز " في خمسة آلاف بيت، وغيرها، أخذ عن العز بن عبد السلام وصحب أبا الفتح بن أبي الغنائم الرسعني الواسطي، وبه تخرج.
ودير محلى: بنواحي المصيصة، على ساحل جيحان. إليه نسب الحسين بن محمد الهاشمي. ومن قوله فيه:
لست أنسى يوما بدير محلى * لم ندعه يوما من الدهر عطلا إلى آخر الأبيات.
ودير بولس: بانطأكية (7): ودير إسحاق (8)، وتجاهه دير الزبيب من الغرب في نواحي خناصرة.
ودير سابان، ومعناه بالسريانية دير الجماعة، ودير عمان،