الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
توضيح المقال في علم الرجال - الملا على كني - الصفحة ٨٥
الباب الأول فيما يتعلق بمعرفة ذوات رجال السند فإنها كما عرفت في التعريف من جملة الغرض الموضوع لأجله علم الرجال وفى هذا الباب فصول:
(٨٥)
مفاتيح البحث:
يوم عرفة
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
79
80
81
82
83
85
87
88
89
90
91
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تصدير
7
2
مقدمة التحقيق
9
3
نبذة مختصرة عن حياة المصنف
9
4
مشخصات النسخ
13
5
عملنا في الكتاب
14
6
مقدمة حول الكتاب
17
7
أهمية علم الدراية والرجال
18
8
أهمية كتاب منتهى المقال لأبي علي الحائري
18
9
فهرس إجمالي لتوضيح المقال في علم الرجال
20
10
توضيح المقال في علم الرجال
25
11
المقدمة، فيها أمور ثلاثة
29
12
تعريف علم الرجال
29
13
في جامعية التعريف ومانعيته
30
14
هل أن علم الرجال مغاير لعلم تميز المشتركات
30
15
المراد ب " الرواة " ما يشمل الأنثى والصبي
31
16
المراد ب " الحديث "
32
17
موضوع علم الرجال رواة الحديث
32
18
فائدة علم الرجال
34
19
وجه الحاجة إلى علم الرجال
34
20
الطوائف التي قالت بعدم الحاجة إلى علم الرجال:
35
21
منهم: الحشوية، القائلون بحجية كل حديث
35
22
ومنهم: المنكرون لحجية أخبار الآحاد، بدعوى قطعية الأحكام بالكتاب والاجماع و...
35
23
ومنهم: المدعون لقطعية الصدور في كتب الأخبار المتداولة بين أصحابنا
36
24
ومنهم: المكتفون بتصحيح الغير مطلقا
36
25
ومنهم: الأخبارية، وهم بين من فصل بين صورة التعارض وغيرها
36
26
الكلام في مقامين:
36
27
الأول: في إثبات الافتقار في الجملة
37
28
الثاني: في إثباته مطلقا يجعل الجزئية كلية
37
29
ذكر الوجوه على المقام الأول
37
30
أحدها: أن مقتضى الأصل عدم جواز العمل بأخبار الآحاد، فيجب الرجوع إلى المخرج عنه، وليس إلا الرجوع إلى علم الرجال
37
31
ثانيها: العمل بالآحاد لا يفيد مطلقا أو غالبا إلا الظن، وقد وقع النهي عنه، فلابد من الرجوع إلى المخرج عنه
37
32
ثالثها: مصير المجتهدين إلى الافتقار إلى علم الرجال
37
33
رابعها: ورود الأخبار المستفيضة أن هناك روايات موضوعة، لا يمكن تمييزها إلا بالرجوع إلى علم الرجال
37
34
خامسها: الأخبار العلاجية المشتملة على الرجوع عند التعارض إلى الأعلم والأورع والأفقه، التي لا يعلم ثبوتها إلا بملاحظة الرجال
39
35
ذكر الوجوه على المقام الثاني:
39
36
منها: أنه لا مخرج عن الأصل والعموم المتقدمين إلا مع الرجوع إلى علم الرجال
40
37
منها: أن قول الفاسق مع العراء عن قرائن الصدق والجابر غير معتبر شرعا والمتكفل
40
38
دفع وهم
40
39
دفع ما يرد على دفع الوهم
40
40
ومنها: أن سيرة العلماء على تدوين كتب الرجال و تنقيحها ليس إلا للافتقار إليها
41
41
ومنها: أن سيرة الرواة والمحدثين على الالتزام بذكر جميع رجال الأسانيد للتحرز عن لزوم الإرسال... المنافية للاعتبار
42
42
شبهات الأخباريين في الاستغناء عن علم الرجال
44
43
منها: أن علم الرجال يوجب فضيحة الناس وهذا منهي عنه
44
44
ومنها: أن بعض أهل هذا العلم كانوا فاسدي العقيدة وإن لم يكونوا فساقا بالجوارح، مثل ابن عقدة و...
44
45
ومنها: أن الاختلاف في معنى العدالة والفسق منهم علوم، فكيف يعتمد على تعديلهم
45
46
ومنها: أن الصحة عند المتأخرين لابد فيها من ثبوت العدالة... في جميع سلسلة السند وقلما يتعرض لجميع الخصوصيات
45
47
ومنها: أن أكثر أسامي الرجال مشتركة بين عدل أو ممدوح و... لا يفيد إلا أقل مراتب الظن المنهي عن العمل به
46
48
ومنها: أن كثيرا من تعديلاتهم مبني على ترجيحهم واجتهادهم، ولا يجوز للمجتهد البناء عليه
46
49
ومنها: أن من تأمل في كتبهم عرف أن جملة من الروايات مرسلة و...
46
50
مناقشة قول المحدث الأسترآبادي: إن أحاديثنا قطعية الصدور عن الأئمة فلا حاجة لملاحظة أسانيدها
47
51
مؤيدات لقولهم: إن أحاديثنا محفوفة بقرائن الحالية والمقالية:
47
52
منها: القرائن الحالية والمقالية في متونها
47
53
ومنها: نقل العالم الثقة في كتابه المؤلف للارشاد ورجوع الشيعة إليه
48
54
ومنها: كون راويها ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه
48
55
ومنها: كونه ممن نص في الروايات على توثيقه والأمر بالأخذ منه
48
56
ومنها: وجودها في أحد الكتب الأربعة: لشهادة مؤلفيها بصحة ما فيها
48
57
نقل ما ذكره الحر العاملي في الوسائل من الوجوه، بالتفصيل
48
58
في الجواب عن الشبهات المذكورة في مقامات ثلاثة:
53
59
جواب الوجه الأول نقضا وحلا
54
60
جواب الوجه الثاني بالنقض بالعمل برواية المتحرزين عن الكذب مع الوثوق
54
61
جواب الوجه الثالث نقضا بالمرافعات، وحلا بأن مجرد الاختلاف في المسائل غير مانع عن العمل
54
62
جواب الوجه الرابع
55
63
الجواب عن وجوه ثلاثة أخر
55
64
الكلام في المقام الثاني إجمالا: إن ما ذكره في هذا الوجه بأجمعه غير مفيد للقطع بالصدود
57
65
إذا قيل: نختار التخيير الموجود في بعض الأخبار كما هو مختار ثقة الإسلام
57
66
دفع هذا القول بوجوه ثلاثة
57
67
الكلام في القمام الثاني تفصيلا
58
68
مناقشة الوجه الأول بأن حصول القطع من المتن في غاية الندرة
58
69
مناقشة الوجه الثاني بأن احتمال الدس غير بعيد
59
70
مناقشة الوجه الثالث بأن الاجماع المنقول غايته إفادة الظن، الذي لا يرون الاعتماد عليه
60
71
مناقشة الوجه الرابع بأن توثيق الامام لم يثبت أنه مبني على غير الظاهر
60
72
مناقشة الوجه الخامس بأنه ليس في كلماتهم ما يدل على علمية جميع ما جمعوه
60
73
تنزيلهم لدعوى القطعية على إرادة العلم العادي واضح الفساد
62
74
الاستدلال بأقوالهم على الصحة بأنها شهادة منهم عليها
63
75
دفع الاستدلال بوجوه سبعة
63
76
الكلام في المقام الثالث تفصيلا، والجواب عما أورده صاحب الوسائل
64
77
الجواب عن الوجه الأول - مضافا إلى أخبار الدس - إن العرض عليهم (ع) إنما هو في قليل
64
78
الجواب عن الوجه الثاني: بمنع الحكمة
64
79
الجواب عن الوجه الثالث بمنع حصول العلم بشهادتهم على صحة ما في كتبهم
65
80
الجواب عن الوجه الرابع بأن إحداث الاصطلاح ليس من البدعة
66
81
في معنى الاجماع التقييدي ودعوى الإجماع على تصحيح الأصول القديمة غير محققة
67
82
النزاع في لفظ " الصحيح "
68
83
الجواب عن الوجه الخامس بمنع الاتفاق على أن مورد التقسيم الخبر الواحد العاري عن القرينة
68
84
كلام صاحب كشف الغطاء في أنه لا حاجة في كل مسألة إلى مراجعة الكتاب والسنة
69
85
الجواب عنه في وجوه
70
86
مناقشة ما قيل: إن المشهور عدم حجية الشهرة
70
87
رأي المصنف: أن الشهرة في الفروع مرجحة وكذا في الأصول
71
88
متى يتم الترجيح بالشهرة؟
71
89
وجه الاكتفاء بتصحيح الغير، خصوصا إذا كان من أهل الرجال
72
90
إشكالات وأجوبة
72
91
هل أن توثيقات أهل الرجال أيضا من باب الإجتهاد
73
92
وجه المنع عن الاكتفاء بالظن الحاصل عن مجتهد غيره
73
93
إن المعتبر بقاعدة الانسداد إنما هو الظن المستقر
74
94
تتمة
75
95
المشهور أن إخبار علماء الرجال بما يفيد تشخيص ذوات الرواة من باب مطلق النبأ والرواية
75
96
قول صاحب المعالم بكونه من باب الظنون المعتبرة بقاعدة الانسداد، موضعه مقام الرجوع إليهم
75
97
الحق في مقام الإخبار أن جملة مما صدر منهم من باب الشهادة
75
98
الفرق بين الشهادة والفتوى ومطلق النبأ
76
99
مدار الشهادة على عدم البناء على وحي أو إلهام، وعلى عدم الإجتهاد مطلقا، وعلى كون المخبر به فيها جزئيا...
77
100
قول صاحب الفصول: إن مرجع النزاع إلى أن تزكية الراوي هل هي من باب الشهادة أو الرواية أو الظنون الاجتهادية؟
79
101
مناقشة مقالة المشهور بكون الاكتفاء من جهة الشهادة، وأنه يكفي فيها الواحد في المقام
80
102
الإشكال عليه إذا كان التوصيف بطريق الشهادة القولية
80
103
دفع الإشكال بوجوه
80
104
الأبواب المقررة في هذا الكتاب ثلاثة بيان اختلاف أقوالهم في مقام العمل بإخبار علماء الرجال:
80
105
أحدها: أنه من باب العمل بالشهادة
80
106
ثانيها: أنه من باب قبول النبأ والرواية
81
107
ثالثها: أنه من جهة الظنون الاجتهادية
81
108
رابعها: أنه من باب الرجوع إلى أهل الخبرة
81
109
الأظهر أنه من جهة الظنون الاجتهادية
81
110
الباب الأول: فيما يتعلق بمعرفة ذوات رجال السند الفصل الأول: في كيفية الرجوع إلى علم الرجال
87
111
أبواب كتب علم الرجال وترتيبها
87
112
ترتيب باب الأسماء في كتب الرجال
88
113
فيما لو اختلفت الأسماء المصدرة بحرف الباب 89 فيما لو اتفقت أسماء آباء الجميع
90
114
فيما لو اشتركت أسماء آباء الجميع
90
115
توسط الكنية بين عدة ألقاب أو لقبين
90
116
فيما إذا كان الموجود في السند خصوص اللقب أو الكنية أو هما
90
117
تقدم باب الكنى على باب الألقاب
91
118
إن مقتضى القاعدة تقديم ما صدر بالابن على ما صدر بالأب وكذا... بالأخت على... بالأخ
92
119
في ذكر ضابطة في التميز عند الاشتراك بين الموثقين أو بين الممدوحين وغيرهم
92
120
الفصل الثاني: في أسباب التميز عند الاشتراك
95
121
في ذكر الضابطة في التميز
95
122
حصر المميزات في خمسة أو اثني عشر لاوجه له
95
123
بيان المميزات من الألقاب وغيرها
95
124
الإشكال في وجود المتعدد من أسباب التميز واختلاف المفاد، فهل لبعضها ترجيح على البعض؟
99
125
الفصل الثالث: في جملة من التميزات
101
126
البحث الأول: التميز في الاشتراك اللفظي
101
127
نقل أقوال علماء الرجال
101
128
البحث الثاني: في الاشتراك الخطي والكتبي دون اللفظي
109
129
كلام الشهيد الثاني في الدراية في باب تصحيف الأسماء
109
130
أمثلة على التصحيف والاشتراك الخطي
109
131
البحث الثالث: في عدة الكليني
112
132
نقل العلامة في الخلاصة لكلام الكليني حول العدة والمراد بها
112
133
أدلة على رواية الكليني بواسطة العدة من غير الثلاثة المذكورين
113
134
حول تعبير الكليني في أول السند بلفظ " جماعة "
114
135
تحقيق المصنف حول العدة المذكورة
114
136
في العدة عن البرقي وأن أشخاصها أربعة:
115
137
الثاني منهم علي بن الحسن أو بن الحسين السعد آباذي
115
138
حال علي بن الحسين السعد آباذي وأنه من مشايخ الإجازة
116
139
الكلام في أحمد بن عبد الله بن أمية وعلي بن محمد بن عبد الله بن أذينة من عدة البرقي
117
140
الخلاف في أحمد بن عبد الله بن أمية والتحقيق فيه
118
141
في العدة عن سهل بن زياد وأن أشخاصها أربعة:
120
142
محمد بن عقيل الكليني لم يذكر في كتب الرجال
120
143
الكلام في علي بن محمد بن علان
120
144
في استظهارهم كون محمد بن أبي عبد الله محمد بن جعفر الأسدي
122
145
في احتمال كونه محمد بن أبي عبد الله الذي ذكره الشيخ في الفهرست
123
146
في استبعاد كونه الأسدي المذكور، ودفعه
124
147
في استظهار كون محمد بن الحسن هو الصفار
124
148
بقي أمران:
125
149
أحدهما: أن الكليني قد يروي عن محمد بن أبي عبد الله الأسدي بواسطة
125
150
ثانيهما: في توضيح قول الميرزا: " فلا يضر إذن ضعف سهل مع وجود ثقة معه في مرتبته "
125
151
أمر ثالث: في رواية الشيخ عن الحسين بن عبيد الله عن عدة من أصحابنا عن محمد بن يعقوب
126
152
البحث الرابع: في بيان مصطلحات صاحب الوافي
127
153
المقام الأول: في المكتفى عن تعدادهم بالأعداد
127
154
المقام الثاني: في المكتفى عن ذكر أسمائهم بكلمات النسبة
128
155
المقام الثالث: في المعبر عن أسمائهم بالأوصاف
131
156
المقام الرابع: في المحذوف أسماء آبائهم
132
157
المقام الخامس: في المعبر عنهم بالابن المضاف إلى أسماء آبائهم
133
158
المقام السادس: في المعبر عنهم بالابن المضاف إلى أسماء أجدادهم
134
159
المقام السابع: في المكتفى عن اسم أبيه وجده بروايته عن أخيه أو عمه أو جده
134
160
المقام الثامن: في ذكر ما اصطلحه للكتب التي ينقل عنها، وكيفية النقل عنها مع الاشتراك أو الاختلاف في السند أو المتن
135
161
تذنيب: في رموز صاحب البحار
136
162
الباب الثاني: تحقيق الحال في عدة من الرجال المشتركين البحث الأول: في محمد بن إسماعيل، وفيه أقوال:
141
163
القول الأول: إنه النيسابوري المكنى بأبي الحسن
141
164
ما ذكر أنه يدعى " بند فر " أو " بندويه " أو " بندفي "
141
165
القول الثاني: إنه ابن بزيع المعروف
142
166
القول الثالث: إنه البرمكي صاحب الصومعة
142
167
القول الرابع: إنه أحد المجهولين غير المذكورين
143
168
القول الخامس: التوقف في تعيينه كما عن صاحب المدارك
143
169
مؤيدات لقول المشهور: إن النيسابوري
143
170
ما ينفي كونه غير النيسابوري
144
171
الكلام في محمد بن إسماعيل بن بزيع واعتبار السند من جهته 144 في نفي كونه البرمكي وإن كان رازيا
148
172
في نفي كونه أحد المجهولين
149
173
الكلام في أحوال محمد بن إسماعيل
151
174
البحث الثاني: في أبي بصير
151
175
المقام الأول: في بيان الأشخاص المشترك فيهم هذه الكنية، وفيه أقوال:
151
176
أحدها: أنهم خمسة
151
177
وثانيها: أنهم أربعة كما هو ظاهر العلامة
152
178
وثالثها: أنهم ثلاثة، كما حكي عن المولى عناية الله
152
179
تحقيق المصنف في أن المراد ب " أبي بصير " ثلاثة
153
180
المقام الثاني: في الإشارة إلى بعض أحوال الجماعة
154
181
في بيان تعدد " يحيى " المكنى ب " أبي بصير "
154
182
الكلام في ليث بن البختري
154
183
الكلام في يحيى وأن المسمى به رجلان: يحيى بن أبي القاسم الأسدي، المكفوف، يحيى بن القاسم الحذاء الأزدي
154
184
شهادة جملة من عبارات أهل الرجال على تعددهما
154
185
تخطئة البهائي لما في الكشي من نسبة الموقف إلى أبي بصير والنظر في كلامه بوجهين:
155
186
مناقشة من توهم الاتحاد في الشخصين
156
187
الكلام في ضعف الحذاء الأزدي
159
188
الكلام في وثاقة الأسدي وجلالة قدره
160
189
أخبار المدح لأبي بصير الأسدي
160
190
أخبار الذم لأبي بصير إما ضعيف أو محتمل
160
191
المقام الثالث: في أن الاشتراك المفروض مضر قبل التميز أم لا؟
161
192
مقتضى تضعيف جماعة من الأصحاب للروايات التي فيها أبو بصير بسبب الاشتراك الضعف
162
193
ذهاب الوحيد البهبهاني ومن تبعه إلى انصراف الإطراق إلى الثقة
163
194
المقام الرابع: فيما يميز أحد الثقتين عن الآخر
164
195
إن أسباب التميز كثيرة، وهي تعين كونه المرادي
164
196
منها: كون المروي عنه الإمام الكاظم عليه السلام فيفيد أنه غير الأسدي
164
197
ومنها: رواية عبد الله بن مسكان عنه
165
198
ومنها: رواية مفصل بن صالح عنه
165
199
ومنها: رواية عبد الكريم بن عمرو الخثعمي عنه
165
200
ومنها: رواية الحسين بن مختار عنه
166
201
ومنها: رواية أبان بن عثمان عنه
166
202
ومنها: رواية جماعة أخرى عنه
166
203
ما يعين كونه الأسدي:
167
204
منها: الوصف بالمكفوفية
167
205
رد ما حكي عن التقي المجلسي ما يفيد " مكفوفية المرادي "
167
206
ومنها: رواية شعيب العقرقوفي عنه
169
207
مناقشة كلام بعض معاصري المصنف
170
208
ومنها: رواية عبد الله بن وضاح عنه
171
209
ومنها: رواية علي بن أبي حمزة عنه
171
210
ومنها: رواية الحسن بن علي عنه
172
211
ومنها: رواية عاصم بن حميد عنه
172
212
ومنها: رواية الحسين بن أبي العلاء عنه
172
213
ومنها: رواية منصور بن حازم عنه
172
214
ومنها: رواية المعلى بن عثمان عنه
172
215
ومنها: رواية المعلى بن عثمان عنه
172
216
ومنها: رواية مثنى الحناط عنه
172
217
ومنها: رواية يعقوب بن شعيب عنه
172
218
ومنها: رواية شهاب بن عبد ربه ومحمد بن حمران عنه
172
219
البحث الثالث: في عمر بن يزيد
173
220
المطلب الأول: أن لهذا الاسم عناوين خمسة
173
221
هل المسمى متعدد على عدد الأسماء أم لا؟
173
222
حاصل المطلب أن المسمى بهذا الاسم اثنان
175
223
المطلب الثاني: في الإشارة إلى حالهما مع ما تميز أحدهما عن الآخر
175
224
الكلام عن بياع السابري
175
225
الباب الثالث: فيما يتعلق بمعرفة صفات وأحوال رجال السند، وفيه فصول: الفصل الأول: في الألفاظ المستعملة في المدح المطلق
181
226
منها: ما يستفاد منه مدح الراوي وحسن حاله مطابقة وحسن روايته بالالتزام كقولهم: عدل
181
227
ومنها: ما بالعكس كقولهم: صحيح الحديث وصدوق
181
228
أن ألفاظ المدح اثنا عشر قسما
181
229
فيما لو اقتصر في المدح على قوله: " ضابط " أو " ضابط إمامي "
181
230
هل يكتفى بقولهم: " عدل " في التزكية في مقام المرافعات؟
182
231
إطلاق الأصحاب لذكر الرجل هل يقتضي كونه إماميا
183
232
هل يستفاد من إطلاق قولهم: " من أصحابنا " كونه إماميا؟
183
233
هل يستفاد من قولهم: " ثقة " كونه عدلا إماميا
184
234
معنى " الثقة " لغة وعرفا
185
235
هل يعتبر كون القائل لهذا اللفظ إماميا - كما يعتبر كونه عادلا - أم لا؟
185
236
هل يستفاد منها العدالة لخاصة بمذهبنا أو بمذهبه أو بالمعنى الأعم؟
186
237
فيما لو أطلقوا اللفظين ثم صرحوا بكون الشخص فطحيا أو غيره، فهل يحدث التنافي بين التصريحين؟
187
238
إذا كان الجرح في حق من قبل في حقه: عدل أو ثقة من غير أصحابنا، فهل يقبل مطلقا أو لا؟
188
239
لو أتى بقوله: " ثقة " بما فيه نفي أحد الامرين أو الأمور المستظهرة من اللفظ، فهل يبقى على ظهوره في غير المنفي؟
188
240
قولهم: " ثقة في الحديث، أو " في الرواية " هل هو مثل قولهم: " ثقة " أم لا؟
189
241
في الفرق بين الثقة في الحديث والثقة؟
190
242
رأي المصنف رحمه الله في المسألة
190
243
من ألفاظ المدح: قولهم: " أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه " والكلام فيه في أمور:
191
244
أحدها: أن الاحتمالات الظاهرة فيه أربعة:
191
245
أحدها: كون من قيل هذا في حقه صحيح الحديث
191
246
ثانيها: المراد منه توثيق خصوص من قيل في حقه
191
247
ثالثها: المراد منه توثيق من روى عنه من قيل ذلك في حقه
191
248
رابعها: المراد تصحيح روايته بحيث لو صحت من أول السند إليه عدت صحيحة، وهو المشهور
191
249
الأمر الثاني في وبيان الحق وإبطال غيره
193
250
الأمر الثالث: في تعداد الجماعة الذين قالوا في حقهم: أجمعت العصابة على تصحيح
196
251
تذنيب: في إسناد الشيخ العمل بروايات بعض إلى الطائفة وادعائه إجماع الإمامية على العمل بروايات آخرين
197
252
من ألفاظ المدح: قولهم " صحيح الحديث "
199
253
ومنها: قولهم: " من مشايخ الإجازة
200
254
ومنها: قولهم: " عين و وجه " ومن عيون أصحابنا " و " من وجوه أصحابه "
201
255
ومنها: قولهم: " لا بأس به "
203
256
ومنها قولهم: " أسند عنه "
203
257
اختلاف الأفهام في قراءة " أسند عنه "
204
258
الصحابي على مصطلح الشيخ في رجاله على معان
205
259
مناقشة قراءة: " أسند " بالمعلوم
206
260
ومنها: أن يروي عنه أو كتابه جماعة أو بعض من علم من حاله أنه لا يروي إلا عن ثقة
206
261
الفصل الثاني: الألفاظ المستعملة في الذم
209
262
المقام الأول: في ذكر أسباب الذم بالجوارح وبيان ألفاظها
209
263
منها: " فاسق - أو - بجوارحه " أو " كان يشرب الخمر "
209
264
ومنها: " ضعيف "
209
265
ومنها: " ضعيف في الحديث و " مضطرب الحديث " و " مختلط الحديث " و " ليس بنقي الحديث " و " يعرف حديثه وينكر "
211
266
ومنها: " مخلط " و " مختلط "
212
267
ومنها: " ليس بذاك "
212
268
ومنها: " كاتب الخليفة " أو " الوالي " أو " من عماله " أو
213
269
ومنها: أن يروي الراوي عن الأئمة باعتبارهم رواة لا حججا
213
270
المقام الثاني: في الإشارة إلى أسباب فساد العقيدة
214
271
في ذكر أرباب المذاهب الفاسدة 214 منهم: الإسماعيلية
214
272
ومنهم: التبرية والسليمانية والصالحية وأبي رودية من الزيدية؟
214
273
ومنهم: البزيعية من أصحاب بزيع الحائك، فرقة من الخطابية؟
215
274
ومنهم: البيانية الذين قالوا بنبوة " بيان " فرقة من الشيعة
216
275
ومنهم: الجارودية، ويقال لهم: السرحوبية
216
276
ومنهم: الحرورية، نسبة إلى حروراء موضع بقرب الكوفة
216
277
ومنهم: السمطية، نسبوا إلى رئيس لهم يقال له: يحيى بن أبي السمط
216
278
ومنهم: العلياوية، وهم الذين قالوا: إن عليا رب
217
279
ومنهم: الفطحية، الذين يعتقدون بإمامة عبد الله الأفطح
217
280
ومنهم: القدرية، وهم منسوبون للقدر
218
281
ومنهم: الكيسانية، وهم القائلون بإمامة محمد بن الحنفية
219
282
ومنهم: المخمسة، يقولون: إن الخسمة موكلون بمصالح العالم من قبل الرب
219
283
ومنهم: المرجئة، المعتقدون بأن مع الإيمان لا تضر المعصية
220
284
ومنهم: المغيرية، وهم أتباع المغيرة بن سعيد
220
285
ومنهم: المفوضة، القائلون بأن الله خلق محمدا وفوض إليه أمر العالم
220
286
في بيان معاني التفويض
220
287
ومنهم: الناووسية: ينسبون إلى رئيسهم ناووس
222
288
ومنهم: النصرية، من الغلاة، أصحاب محمد بن نصير الفهري
222
289
ومنهم: الواقفية، وهم أقسام
223
290
الفصل الثالث: في الإشارة إلى جملة ألفاظ لا تفيد مدحا ولا قدحا
226
291
منها: لفظ " المولى "، وهو يطلق على عدة معان
226
292
في لفظ " الغلام " الذي كثيرا ما يقع استعماله في الرجال
229
293
ومنها: قولهم: " له أصل " و " له كتاب " و " له مصنف "
229
294
الفرق بين الأصل والكتاب
229
295
في رد ما قيل في الفرق بين الأصل والكتاب
230
296
تحقيق المصنف رحمه الله في المسألة
233
297
الفرق بين الأصل والنوادر
234
298
إن النسبة بين الكتاب والأصل هو أن الكتاب أعم
234
299
ماذا يفيد قولهم: " له أصل "
235
300
ومنها: قولهم: " قريب الأمر " أو مضطلع بالرواية " سليم الجنبة "
237
301
الفصل الرابع، القدح والمدح هل يقبلان مطلقا أو مع ذكر السبب فيهما
239
302
الخاتمة: في أقسام الحديث وأحوال المشايخ، وفيها مباحث:
241
303
المبحث الأول: " في تقسيمه باعتبار ما يرجع إلى ذات الرواة وأوصافهم
243
304
تقسيم المتأخرين الحديث إلى خمسة أقسام: الصحيح والموثق والحسن والقوي والضعيف
243
305
تقسيم المتقدمين للحديث
243
306
الرد على ما أورد الأخباريين على تقسيم المتأخرين للحديث
244
307
المراد من الصحيح عند المتأخرين
244
308
في انقسام الصحيح إلى أعلى وأوسط وأدنى
245
309
المراد من الموثق عند المتأخرين
246
310
المراد من الحسن عند المتأخرين
246
311
المراد من القوي بمعناه الأعم، وأقسامه
246
312
المراد من " الضعيف " وبيان أقسامه
248
313
فيما إذا كانت كلمة المجاوزة متعلقة ببعض السند أو كانت بالإضافة إلى غير أخير السند
249
314
الباعث للمتأخرين على التقسيم المذكور ضبط طريق اعتبار الرواية وعدمه
250
315
في معنى المقبول والمعمول به عندهم من غير الصحيح والموثق
251
316
المبحث الثاني: في أقسام الحديث باعتبار أنحاء تحمله
253
317
منها: السماع عن المروي عنه، وله وجوه:
253
318
أحدها: أن يقرأها الشيخ من كتاب مصحح على خصوص الراوي عنه
253
319
ثانيها: قراءته منه مع كون الراوي أحد المخاطبين
253
320
ثالثها: كذلك مع كون الخطاب إلى غيره
253
321
الرابع والخامس والسادس: ما ذكر مع كون قراءته من حفظه
253
322
ومنها: القراءة على الشيخ، الذي يسمى، ب " العرض " وله وجوه:
254
323
أحدها: قراءة الراوي عليه من كتاب في يده وبيد الشيخ مثله أيضا
255
324
ومنها: الإجازة، كقوله: " أجزته مسموعاتي عن فلان "
256
325
إن الإجازة لها وجوه مترتبة في القوة والاعتبار
256
326
ومنها: المناولة، وهي أن يدفع الشيخ مكتوبا فيه خبر أو أخبار إلى راو معين أو جماعة معينين
258
327
ومنها: الكتابة، بأن يكتب روايته أو سماعه إلى غائب أو حاضر
259
328
ومنها: الإعلام، بأن يعلم شخصا بقوله الصريح أو الظاهر أو المقدر
261
329
ومنها: الوجادة، بأن يجد المروي مكتوبا بخط الشيخ الذي هو راويه
262
330
فيما لو وجدنا كتاب ولم يكن لنا علم بأنه لفلان
263
331
هل أن أقسام التحمل تجري في التحمل عن الامام عليه السلام
264
332
المبحث الثالث: في أقسام الحديث باعتبارات أخر
267
333
منها: المتواتر
267
334
ومنها: الآحاد، وهو ما لم يجمع ما في المتواتر
268
335
ومنها: المستفيض، وهو الخبر المتكثر رواته في كل مرتبة
268
336
ومنها: الغريب، والغرابة تارة في السند وأخرى في المتن
269
337
ومنها: الشاذ، وهو ما يرويه الثقة مخالفا لما رواه الأكثر
270
338
ومنها: العزيز وهو مالا يرويه أقل من اثنين
271
339
ومنها: المقبول، وهو ما تلقوه، بالقبول مع غض النظر عن الصحة وعدمها
272
340
ومنها: المعتبر: وهو ما عمل الجميع أو الأكثر على العمل به
272
341
ومنها: المسند، وهو ما اتصل سنده
272
342
ومنها: المتصل، ويقال له الموصول أيضا:
272
343
ومنها: المرسل، وله معنى خاص ومعنى عام
273
344
ومنها: المعلق، وهو ما سقط من مبدأ إسناده واحد أو أكثر
273
345
ومنها: المقطوع والمنقطع والمعضل
274
346
ومنها: المرفوع، وله إطلاقان
274
347
ومنها: الموقوف، وهو قسمان: مطلق ومقيد
275
348
ومنها: المضمر، وهو ما يطوى فيه ذكر المعصوم عند انتهاء السند إليه
275
349
ومنها: المكاتب، وهو ما حكى كتابة المعصوم عليه السلام
276
350
ومنها: المعنعن، وهو ما ذكر في سنده عن فلان عن فلان إلى آخر السند
276
351
ومنها: المسمى برواية الأقران، وهو توافق الراوي والمروي عنه أو تقاربهما في السن
276
352
" السابق واللاحق، وهو ما اشترك اثنان في الأخذ من شيخ
278
353
" المتفق والمفترق " وهو ما اشترك بعض من في السند مع غيره في الاسم
278
354
" المؤتلف والمختلف " وهو ما اتفقت الأسماء خطا واختلفت نطقا
278
355
المتشابه: ما اتفقت الأسماء خطا ونطقا واختلف الآباء نطقا
278
356
ومنها: المسلسل، وهو ما توافق رجال الإسناد فيه في صفة أو
279
357
ومنها: المصحف، وهو ما غير بعض ما في سنده أو متنه بغيره
279
358
ومنها: المقلوب، وهو ما قلب بعض ما في سنده أو متنه إلى بعض آخر
280
359
ومنها: المزيد، وهو ما يروى بزيادة على ما رواه غيره في السند أو المتن
281
360
ومنها: المضطرب، وهو ما اختلف في متنه أو سنده بحيث يشتبه الواقع
282
361
ومنها: المدرج، وهو على أقسام ثلاثة
282
362
ومنها: المعلل، وله إطلاقان
283
363
ومنها: المدلس، وهو ما أخفي عيبه الذي في السند
284
364
المبحث الرابع: في أحوال المشايخ
286
365
[1] عباد بن يعقوب الرواحبي
286
366
[2] يحيى بن زكريا الترماشيري
287
367
[3] أحمد بن محمد بن نوح
287
368
[4] أحمد بن الحسين بن عبيد الله الغضائري
288
369
[5] أحمد بن علي بن محمد بن جعفر العلوي العقيقي
288
370
[6] أحمد بن علي بن أحمد بن العباس
289
371
[7] أحمد بن محمد بن سعيد المعروف ب " ابن عقدة "
289
372
[8] أحمد بن محمد بن عبيد الله الحسن بن عياش
290
373
[9] أحمد بن بن موسى بن جعفر بن محمد العلوي الحسيني المعروف ب " ابن طاوس "
290
374
[10] الحسن بن زين الدين بن علي بن أحمد العاملي صاحب المعالم
290
375
[11] الحسن بن علي بن داود المعروف ب " ابن داود "
291
376
[12] الحسن بن علي بن فضال
291
377
[13] الحسن بن يوسف بن علي بن مطهر الحلي المعروف ب " العلامة "
291
378
[14] زين الدين بن علي بن أحمد المعروف ب " الشهيد الثاني "
291
379
[15] الشيخ سليمان بن عبد الله البحراني الماحوزي
292
380
[16] عبد العزيز بن إسحاق
292
381
[17] عبد الكريم بن أحمد بن موسى العلوي الحسيني
292
382
[18] الميرزا عبد الله صاحب كتاب رياض العلماء
293
383
[19] عبد الله بن جبلة بن حيان بن الجر الكناني
293
384
[20] الشيخ عبد النبي الجزائري صاحب كتاب حاوي الأقوال
293
385
[21] علي بن أحمد العلوي المعروف ب " العقيقي "
293
386
[22] علي بن الحسن بن علي بن فضال
294
387
[23] علي بن عبيد الله بن بابويه
294
388
[24] المولى عناية الله، صاحب كتاب مجمع الرجال
294
389
[25] الشيخ الفضل بن شاذان بن الخليل
294
390
[26] الشيخ محمد
295
391
[27] محمد بن أحمد بن داود بن علي
295
392
[28] محمد بن إسحاق بن أبي يعقوب النديم
295
393
[29] محمد بن إسماعيل، أبو علي الحائري صاحب منتهى المقال
295
394
[30] المولى محمد أمين الكاظمي صاحب المشتركات
296
395
[31] محمد المدعو بباقر المشهور ب " الميرداماد "
296
396
[32] محمد المدعو بباقر المشهور ب " المجلسي "
296
397
[33] محمد المدعو بباقر المشهور ب " الآغا البهبهاني "
296
398
[34] محمد المدعو بباقر المشهور ب " المحقق السبزواري "
296
399
[35] محمد المدعو ب " التقي المجلسي " 296 [36] محمد بن الحسن المشهور ب " الشيخ الطوسي "
297
400
[37] محمد بن الحسن الحر العاملي صاحب الوسائل
297
401
[38] محمد بن الحسن بن علي، أبو عبد الله المحاربي
297
402
[39] محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي
297
403
[40] محمد بن علي بن شهر آشوب المازندراني
298
404
[41] محمد بن علي بن إبراهيم الأسترآبادي
298
405
[42] المولى محمد علي بن المولى البهبهاني
298
406
[43] محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي
298
407
[44] محمد بن محمد بن النعمان المشهور ب " الشيخ المفيد "
298
408
[45] محمد بن مسعود بن عياش السمرقندي المعروف ب " العياشي "
299
409
[46] السيد مصطفى التفرشي صاحب نقد الرجال
299
410
[47] نصر بن الصباح، يكنى أبا القاسم
299
411
[48] السيد يوسف، وهو أحد الجامعين للرجال
300
412
[49] المحقق البحراني الشيخ يوسف
300
413
[50] أحمد بن محمد بن الربيع الأقرع
300
414
[51] أحمد بن محمد بن عمران بن موسى، أستاذ النجاشي
300
415
[52] الحسن بن محمد بن الحسن، ابن الشيخ الطوسي
300
416
[53] المولى عبد الله بن الحسين التستري، أستاذ التفرشي
300
417
[54] علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري
300
418
[55] عمر بن محمد بن سليم بن البراء
301
419
[56] فضل بن دكين
301
420
[57] محمد بن أحمد بن نعيم الشاذاني
301
421
[58] محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد
301
422
[59] محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي
301
423
[60] علي الكني الطهراني، مصنف هذا الكتاب
302
424
تاريخ الانتهاء من تصنيف هذا الكتاب
303
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org