وبمعنى التوراة: * (ولقد آتينا موسى الهدى) *.
وبمعنى الاسترجاع: * (وأولئك هم المهتدون) *; ونظيرها في التغابن: * (ومن يؤمن بالله) * أي في المصيبة أنها من عند الله * (يهد قلبه) * للاسترجاع.
وبمعنى الحجة: * (والله لا يهدى القوم الظالمين) * بعد قوله: * (ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه) *، أي لا يهديهم إلى الحجة.
وبمعنى التوحيد: * (إن نتبع الهدى معك) *.
وبمعنى السنة: * (وإنا على آثارهم مهتدون) *.
وبمعنى الإصلاح: * (وأن الله لا يهدى كيد الخائنين) *.
وبمعنى الإلهام: * (أعطى كل شئ خلقه ثم هدى) *، هدى كلا في معيشته.
وبمعنى التوبة: * (إنا هدنا إليك) * أي تبنا.
وهذا كثير الأنواع.