على الحافظ ابن حجر العسقلاني، وذلك في (إرواء غليله) (6 / 347) حيث قال:
(وقد وثقه ابن معين والدارقطني، وروى عنه جماعة من الثقات، فلا يلتفت بعد هذا إلى قول الحافظ فيه مقبول) اه.
فما هذا التناقض أيها اللوذعي؟!!
ومن الذي لا يلتفت لكلامه؟!! (372) وأراك قد التفت إلى كلامه في موضع أو مواضع أم لم تكن محدثا ساعتئذ؟!!
فإذا لم تكن محدثا ولا مؤهلا ساعتئذ فكيف تصنف وتحكم؟!!
أيها الألمعي؟!!!
(44) الوليد بن القاسم الهمداني: (373) ضعفه الألباني الشاطر!! في موضع وجعله من علل حديث وذلك في (آداب زفافه) (1) حيث قال هناك ما نصه:
(وفيه علة أخرى، وهي ضعف الراوي عنه: الوليد بن القاسم الهمداني ضعفه ابن معين وغيره، وقال ابن حبان: إنفرد عن الثقات بما لا يشبه حديثهم، فخرج عن حد الاحتجاج به) اه.