والله ما بلى المجسم قط ذي * البلوى ولا أمسى بذي الخذلان أمثال ذا التأويل أفسد هذه * الأديان حين سرى إلى الأديان والفاضل الذي أشار إليه (1).... وتفسيره للحديث المذكور بما قاله صحيح، وقد سبقه إليه إمام دار الهجرة نجم العلماء أمير المؤمنين في الحديث، عالم المدينة أبو عبد الله مالك بن أنس حكي ذلك الفقيه الإمام العلامة قاضي
(٤٠)