وفي رواية: أن هذه القضية كانت في غزوة تبوك.
* 2 * 118 باب استحباب القميص 789 عن أم سلمة رضي الله عنها قالت:
كان أحب الثياب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم القميص.
رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن.
* 2 * 119 باب صفة طول القميص والكم والإزار وطرف العمامة وتحريم إسبال شئ من ذلك على سبيل الخيلاء وكراهته من غير خيلاء 790 عن أسماء بنت يزيد الأنصارية رضي الله عنها قالت:
كان كم قميص رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الرسغ.
رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن.
791 وعن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة "، فقال أبو بكر: رضي الله عنه : يا رسول الله إن إزاري يسترخي إلا أن أتعاهده. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنك لست ممن يفعله خيلاء " رواه البخاري، وروى مسلم بعضه.
792 وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
" لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر إزاره بطرا " متفق عليه.
793 وعنه رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: