كتاب الاستغفار [ونعيم المؤمنين في الآخرة] [1869 1896] * 2 * 371 باب فضل الاستغفار والامر به] [1896 1879] قال الله تعالى (محمد 19): * (واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات) *.
وقال تعالى (النساء 106): * (واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما) *. وقال تعالى (النصر 3): * (فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا) *. وقال تعالى (آل عمران 15): * (للذين اتقوا عند ربهم جنات) * إلى قوله عز وجل * (والمستغفرين بالأسحار) *. وقال تعالى (النساء 110): * (ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما) *.
وقال تعالى (الأنفال 33): * (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم، وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) *. وقال تعالى (آل عمران 135): * (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم، ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون) *.
والآيات في الباب كثيرة معلومة.
1869 وعن الأغر المزني رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: