لذلك هذا الذي أكلت منه. فأدخل أبو بكر يده فقاء كل شئ في بطنه.
رواه البخاري.
" الخراج ": شئ يجعله السيد على عبده يؤديه إلى السيد كل يوم وباقي كسبه يكون للعبد.
595 وعن نافع أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان فرض للمهاجرين الأولين أربعة آلاف، وفرض لابنه ثلاثة آلاف وخمسمائة، فقيل له: هو من المهاجرين فلم نقصته؟ فقال: إنما هاجر به أبوه. يقول: ليس هو كمن هاجر بنفسه.
رواه البخاري.
596 وعن عطية بن عروة السعدي الصحابي رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا لما به بأس " رواه الترمذي وقال حديث حسن.
69 باب استحباب العزلة عند فساد الزمان أو الخوف من فتنة في الدين ووقوع في حرام وشبهات ونحوها قال الله تعالى (الذاريات 50): * (ففروا إلى الله إن لكم منه نذير مبين) *.
[الذاريات 51 / 50]