الموت " رواه الترمذي.
* 2 * 148 باب استحباب وصية أهل المريض ومن يخدمه بالإحسان إليه واحتماله والصبر على ما يشق من أمره وكذا الوصية بمن قرب سبب موته بحد أو قصاص ونحوهما 913 عن عمران بن الحصين رضي الله عنهما أن امرأة من جهينة أتت النبي صلى الله عليه وسلم وهي حبلى من الزنا فقالت: يا رسول الله أصبت حدا فأقمه علي. فدعا نبي الله صلى الله عليه وسلم وليها فقال: " أحسن إليها فإذا وضعت فأتني بها " ففعل، فأمر بها النبي صلى الله عليه وسلم فشدت عليها ثيابها ثم أمر بها فرجمت ثم صلى عليها " رواه مسلم.
* 2 * 149 باب جواز قول المريض أنا وجع أو شديد الوجع أو موعوك أو وا رأساه ونحو ذلك وبيان أنه لا كراهة في ذلك إذا لم يكن على التسخط وإظهار الجزع 914 عن ابن مسعود رضي الله عنه قال:
دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يوعك فمسسته فقلت: إنك لتوعك وعكا شديدا. فقال:
" أجل أنا أوعك كما يوعك رجلان منكم " متفق عليه.