سعيد، عن قتادة قال: حدثنا أبو رافع، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كما في أحمد، بتفاوت يسير.
*: الترمذي: ج 5 ص 313 ب 19 ح 3153 بسند آخر، عن أبي رافع من حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في السد، قال: - وقال " قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب " وفيه ". تسمن وتبطر وتشكر شكرا من لحومهم ".
*: جامع البيان، الطبري: ج 17 ص 71 بسند آخر، عن أبي الصيف قال قال كعب: ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله وفيه ". حتى يسمع الذين يلونهم قرع فؤوسهم فإذا كان الليل قالوا نجئ غدا فنخرج فيعيدها الله كما كانت، فيجيئون من الغد فيجدونه قد أعاده الله كما كان، فيحفرونه حتى يسمع الذين يلونهم قرع فؤوسهم فإذا كان الليل ألقى الله على لسان رجل منهم أن يقول نجئ غدا فنخرج إن شاء الله، فيجيئون من الغد فيجدونه كما تركوه فيحفرون ثم يخرجون، فتمر الزمرة الأولى بالبحيرة فيشربون ماءها، ثم تمر الزمرة الثانية فيلحسون طينها ثم تمر الزمرة الثالثة فيقولون قد كان ههنا مرة ماء، وتفر الناس منهم فلا يقوم لهم شئ. فيدعو عليهم عيسى بن مريم فيقول اللهم لا طاقة ولا يدين لنا بهم فاكفناهم بما شئت، فيسلط الله عليهم دودا يقال له النغف فتفرس رقابهم، ويبعث الله عليهم طيرا فتأخذهم بمناقرها فتلقيهم في البحر، ويبعث الله عينا يقال لها الحياة تطهر الأرض منهم وتنبتها حتى أن الرمانة ليشبع منها السكن " قيل وما السكن يا كعب: قال أهل البيت، قال: فبينا الناس كذلك إذ أتاهم الصريخ أن ذا السويقتين يريده، فيبعث عيسى طليعة سبعمائة أو بين السبعمائة والثمانمائة حتى إذا كانوا ببعض الطريق بعث الله ريحا يمانية طيبة فيقبض الله فيها روح كل مؤمن، ثم يبقى عجاج من الناس يتسافدون كما يتسافد البهائم، فمثل الساعة كمثل رجل يطيف حول فرسه ينتظرها حتى تضع، فمن تكلف بعد قولي هذا شيئا أو على هذا شيئا فهو المتكلف ".
*: ابن المنذر: على ما في الدر المنثور.
*: ابن أبي حاتم: على ما في الدر المنثور.
*: ابن حبان: على ما في الدر المنثور.
*: الحاكم: ج 4 ص 488 كما في ابن ماجة، بتفاوت يسير، بسند آخر، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم في السد قال: وقال " هذا حديث صحيح على شرط الصحيحين ولم يخرجاه ".
*: ابن مردويه: على ما في الدر المنثور.
*: البيهقي، البعث والنشور: على ما في الدر المنثور.
*: الدر المنثور: ج 4 ص 250 251 قال " وأخرج أحمد، والترمذي، وحسنه، وابن ماجة، وابن حبان، والحاكم، وصححه، وابن مردويه، والبيهقي عن أبي هريرة:
وفي: ص 252 كما في جامع البيان، بتفاوت قال " وأخرج عبد الرزاق، وعبد بن حميد،