حدثنا عبد العزيز بن يحيى الجلودي قال: حدثنا هشام بن جعفر، عن حماد، عن عبد الله بن سليمان، وكان قارئا للكتب قال: قرأت في الإنجيل:
*: كمال الدين: ج 1 ص 159 ب 8 ح 18 كما في أماليه سندا ومتنا.
وزاد فيه " وكانت للمسيح عليه السلام غيبات يسيح فيها في الأرض، فلا يعرف قومه وشيعته خبره، ثم ظهر فأوصى إلى شمعون بن حمون عليه السلام، فلما مضى شمعون غابت الحجج بعده واشتد (ت) الطلب، وعظمت البلوى، ودرس الدين وضيعت الحقوق، وأميتت الفروض والسنن، وذهب الناس يمينا وشمالا لا يعرفون أيا من أي، فكانت الغيبة مائتين وخمسين سنة ".
*: حلية الأبرار: ج 1 ص 99 عن ابن بابويه.
*: البحار: ج 16 ص 144 ب 8 ح 1 عن كمال الدين، وأمالي الصدوق.
وفي: ج 52 ص 181 ب 25 ح 1 آخره، عن أمالي الصدوق 0 * * *