منهم عمر بن الخطاب، وهو يلعب مع الغلمان عند أطم بني مغالة، وهو غلام، فلم يشعر حتى ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ظهره بيد فقال:
وفي: ص 389 ح 20818 أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن سنان بن أبي سنان أنه سمع حسين بن علي يحدث أن النبي صلى الله عليه وسلم خبأ لابن صياد " دخانا " فسأله عما خبأ له، فقال: دخ، فقال: إخسأ فلن تعدو قدرك (أجلك) فلما ولى قال النبي صلى الله عليه وسلم ما قال؟ فقال بعضهم دخ، وقال بعضهم بل قال ريح، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قد اختلفتم وأنا بين أظهركم، وأنتم بعدي أشد اختلافا ".
وفي: ص 390 ح 20819 بسنده الأول فيه: " سالم، عن غير واحد، عن ابن عمر قال:
انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بن كعب يوما إلى النخل التي فيها ابن صياد، حتى إذا دخلا النخل طفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يتقي بجذوع النخل، وهو يختل ابن صياد، أن يسمع من أبن صياد شيئا من قبل أن يراه، وابن صياد مضطجع على فراشه في قطيفة له فيها زمزمة، قال فرأت أمه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يتقي بجذوع النخل.
فقالت: أي صاف، وهو اسمه، هذا محمد فثار، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو تركته بين ".
*: ابن حماد: ص 154 عن رواية عبد الرزاق الأولى.
وفي: ص 156 عن رواية عبد الرزاق الثانية وعن الثالثة.
*: أحمد: ج 2 ص 148 عن رواية عبد الرزاق الأولى، بتفاوت يسير، وعن الثالثة.
وفي: ص 149، بسند آخر، عن ابن عمر: كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت، وعن روايته الثالثة، بتفاوت يسير.
وفي: ج 3 ص 368 كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت، بسند آخر، عن جابر بن عبد الله الأنصاري: وفيه ". إن يكن هو فلست صاحبه، إنما صاحبه عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام، وإن لا يكن هو فليس لك أن تقتل رجلا من أهل العهد، فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم مشفقا أنه الدجال ".
*: البخاري: ج 2 ص 117 كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر، عن ابن عمر:
وفيها عن سالم، عن ابن عمر: قريبا من رواية عبد الرزاق الثالثة.
وفي: ج 4 ص 85 كما في رواية عبد الرزاق الأولى بتفاوت يسير، بسند آخر، عن ابن عمر:
وفي: ص 86 كما في رواية عبد الرزاق الثالثة، بسند آخر، عن ابن عمر:
وفي: ج 8 ص 49 بعضه، بسند آخر عن ابن عباس:
وفيها: كما في رواية عبد الرزاق الأولى، بسند آخر، عن ابن عمر: