خامس ولسانه: وسعني قلب عبدي المؤمن - الحديث، وهو أوسط مراتب الولاية.
18 - 2 ومن حيث جمعه الرحماني (1) بين الظهور والبطون في دائرة صفات الألوهية التي هي المفاتح الثانية للبرزخية الثانية، بطن سادس وهو لأهل النهايات - وهم الكمل والافراد.
19 - 2 ومن حيث حضرة أحدية جمع الجمع للكل متوحدة العين (2)، بطن سابع، ولا ينفتح شمة منه الا لصاحب الإرث المحمدي، فإنه له خاصة.