ومنهم الفاضل المعاصر الدكتور حسني ناعسة مدرس الأدب العباسي في كلية الآداب بجامعة اللاذقية في كتابه " الكتابة الفنية في مشرق الدولة الاسلامية في القرن الثالث الهجري " (ص 229 ط بيروت) قال:
علي أول من صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويذكر زلفاه إلى الله ورسوله، ويسند أحاديث في الترغيب في موالاته والترهيب من معاداته.
ومنهم جماعة من الفضلاء المعاصرين في كتابهم " القرآن معجزة العصور " (ص 57 ط الهيئة المصرية العامة للكتاب في القاهرة سنة 1409) فذكروا صلاته مع النبي صلى الله عليه وسلم وقول أبي طالب له: أما إنه لم يدعك إلا إلى خير فالزمه.
ومنهم الفاضل المعاصر الدكتور عبد المعطي أمين قلعجي في " آل بيت الرسول " صلى الله عليه وسلم (ص 56 ط القاهرة سنة 1399) قال:
وكان أول من صلى من الناس بعد خديجة.
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في " فهارس أحاديث وآثار مسند الإمام أحمد بن حنبل " (ج 1 ص 416 ط دار الكتب العلمية - بيروت) فذكر مثل ما تقدم عن آل البيت.
ونقل أيضا في كتابه " موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف " ج 4 ص 50 مثله.
ومنهم جماعة من فضلاء لجنة الزهراء في " العشرة المبشرون بالجنة في طبقات ابن سعد " (ص 190 ط 3 لجنة الزهراء - القاهرة) قالوا: