قال: الصواعق تصيب - فذكر الحديث مثل ما تقدم عن " البركة في فضل السعي والحركة ".
ومنهم الدكتور الشريف علي الحسيني فكري القاهري في " أحسن القصص " (ج 4 ص 276 ط بيروت) قال:
وقال: الصواعق تصيب - فذكر مثل ما تقدم. وفيه: ولا تصيب ذاكر الله عز وجل.
ومن كلامه عليه السلام رواه جماعة من الأعلام في كتبهم:
فمنهم الفاضل المعاصر يوسف عبد الرحمن المرعشلي في " فهرس أحاديث كتاب الزهد " للحافظ المروزي المتوفى سنة 181 (ص 108 ط دار النور الاسلامي ودار البشائر الاسلامية، بيروت) قال:
من كف لسانه عن أعراض الناس أقاله الله عثرته يوم القيام.. أبو جعفر 257 ومن كلامه عليه السلام ذكره جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم العلامة علي بن الحسن ابن عساكر الدمشقي في " تاريخ مدينة دمشق " (ج 15 ص 709 ط دار البشير بدمشق) قال:
أخبرنا أبو العز أحمد بن عبيد الله إذنا ومناولة وقرأ على أستاده، أخبرنا محمد بن الحسين، حدثنا المعافى بن زكريا، حدثنا أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبي الرجال الصلحي، حدثنا العباس بن محمد الدوري، حدثنا محمد بن بشر، حدثنا فضيل الخياط، عن جعفر، عن أبي جعفر أنه كان يتعوذ من النبطي إذا استعرب، ومن العربي