فذكر الحديث مثل ما تقدم عن ابن منظور.
ومنهم الحافظ المؤرخ ابن عساكر في " تاريخ مدينة دمشق " (ج 12 ص 53 بدمشق) قال:
أخبرنا أبو القاسم بن إبراهيم، أنبأنا رشا بن نظيف، أنبأنا الحسن بن إسماعيل، أنبأنا أحمد بن مروان، أنبأنا علي بن عبد العزيز، أنبأنا علي بن المديني، أنبأنا سفيان بن عيينة، قال: قيل لعلي بن الحسين بن علي بن أبي طالب: من أعظم الناس خطر؟ قال:
من يرض الدنيا خطرا لنفسه.
ومنهم العلامة المؤرخ اللغوي محمد بن مكرم المشتهر بابن منظور المتوفى سنة 711 في " مختصر تاريخ دمشق " (ج 17 ص 254 ط دار الفكر بدمشق) قال:
قيل لعلي بن الحسين - فذكر الحديث مثل ما تقدم عن ابن عساكر.
ومنهم العلامة أبو الحجاج يوسف المزي في " تهذيب الكمال " (ج 20 ص 398 ط بيروت) قال:
قيل لعلي بن الحسين: من أعظم الناس خطرا؟ - فذكر الحديث مثل ما تقدم عن ابن عساكر.
ومنهم العلامة المؤرخ محمد بن مكرم المشتهر بابن منظور المتوفى سنة 711 في " مختصر تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر " (ج 17 ص 256 ط دار الفكر) قال:
قال محمد بن علي: كان أبي علي بن الحسين إذا مرت به جنازة يقول:
نراع إذا الجنائز قابلتنا * ونلهو حين تمضي ذاهبات كروعة ثلة لمغار سبع * فلما غاب عادت راتعات