شرح إحقاق الحق - السيد المرعشي - ج ٢٦ - الصفحة ٦٠٧
صحبته حتى والله عرفت من أحب ومن أبغض ولمن أقر ولمن يفي ومن دعا له ومن دعا عليه، ولما بلغ معاوية موت الحسن خر ساجدا.
فلا حول ولا قوة إلا بالله، قل: يجمع بيننا ربنا ثم يفتح بيننا بالحق وهو الفتاح العليم.