معي في درجتي في الجنة، ومن ثم كانوا أمانا لأهل الأرض.
ومنهم الفاضل المعاصر موسى محمد علي في كتابه (حليم آل البيت الإمام الحسن بن علي رضي الله عنه) (ص 108 ط عالم الكتب - بيروت) قال:
فسأله بعض الجلساء يوما: أي أهلك أحب إليك؟ فأجابه: الحسن والحسين، من أحبني وأحبهما وأباهما وأمهما كان معي في الجنة.