وفي (ص 236، الطبع المذكور) روى الحديث من طريق الطبراني عن المسور مثله.
ومنهم العلامة المولى علي المتقي الهندي في " منتخب كنز العمال " (المطبوع بهامش المسند ج 5 ص 96 ط مصر) روى الحديث من طريق أحمد في " المسند " والحاكم في " المستدرك " عن المسور بعين ما تقدم عن " الجامع الصغير ".
ومنهم الحافظ أبو حاتم أحمد بن حمدان الرازي في " تعليق الزينة " (ج 2 ص 132 ط مطبعة الحجازية بالقاهرة) قال:
عن المسور قال: بعث حسن بن حسن إلى المسور يخطب بنتا له، قال له:
توافيني في العتمة فلقيه: فحمد الله المسور، فقال: ما من سبب ولا نسب ولا صهر أحب إلي من نسبكم وصهركم، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " فاطمة شجنة مني، يبسطني ما بسطها، ويقبضني ما قبضها، وإنه ينقطع يوم القيامة الأنساب والأسباب إلا نسبي وسببي " وتحتك ابنتها، ولو زوجتك قبضها ذلك، فذهب عاذرا له.
ومنهم العلامة الشيخ أحمد الحنفي النقشبندي الگمشخانوي في " راموز الأحاديث " (ص 321 ط قشلة همايون بالآستانة) روى الحديث من طريق أحمد، والطبراني، والحاكم عن المسور بعين ما تقدم عن " الجامع الصغير ".
وفي (ص 340، الطبع المذكور) رواه من طريق الطبراني عن المسور مثله.
ومنهم العلامة الشيخ سليمان البلخي القندوزي في " ينابيع المودة " (ص 266 ط اسلامبول)