الأول: بلوغه حد نصاب أحد النقدين فلا زكاة فيما لا يبلغه والظاهر
____________________
(1) في إطلاقه تأمل إذ يقوى احتمال دخل الاشتغال به فعلا في الجملة إما منه أو من مورثه. (آقا ضياء).
* بل الأقوى أنه المال الذي جرت عليه المعاوضة بقصد الاسترباح ولا تكفي المعاوضة بقصد الاقتناء. (الحكيم).
* بل الأقوى أنه المال الذي جرت عليه التجارة ولا يصدق ذلك بصرف النية بل بالمعاوضة به بقصد الاسترباح. (الخوانساري).
* بل الأقوى أنه المال الذي جرى في التجارة ولا يصدق هذا بمجرد النية بل بالمعاوضة به بقصد الاسترباح. (البروجردي).
* والظاهر أنه المال الذي اتجر به. (الشيرازي).
* بناء على استحباب الزكاة لا يكفي مطلق الإعداد للتجارة بل لا بد من الدوران فيها. (الإمام الخميني).
(2) الظاهر عدم كفاية ذلك في الدخول فيه ما لم يقع فعلا موردا للتجارة دائرا فيها. (الإصفهاني).
* بل من حين الدوران في التجارة. (الإمام الخميني).
* مشكل والأقوى أنه حين الشروع والتلبس بالبيع أو الشراء. (كاشف الغطاء).
* الظاهر عدم كفاية القصد ما لم يعده ولو بأن يدخله في الدكان ويكتبه من رأس ماله مثلا. (الگلپايگاني).
* بل الأقوى أنه المال الذي جرت عليه المعاوضة بقصد الاسترباح ولا تكفي المعاوضة بقصد الاقتناء. (الحكيم).
* بل الأقوى أنه المال الذي جرت عليه التجارة ولا يصدق ذلك بصرف النية بل بالمعاوضة به بقصد الاسترباح. (الخوانساري).
* بل الأقوى أنه المال الذي جرى في التجارة ولا يصدق هذا بمجرد النية بل بالمعاوضة به بقصد الاسترباح. (البروجردي).
* والظاهر أنه المال الذي اتجر به. (الشيرازي).
* بناء على استحباب الزكاة لا يكفي مطلق الإعداد للتجارة بل لا بد من الدوران فيها. (الإمام الخميني).
(2) الظاهر عدم كفاية ذلك في الدخول فيه ما لم يقع فعلا موردا للتجارة دائرا فيها. (الإصفهاني).
* بل من حين الدوران في التجارة. (الإمام الخميني).
* مشكل والأقوى أنه حين الشروع والتلبس بالبيع أو الشراء. (كاشف الغطاء).
* الظاهر عدم كفاية القصد ما لم يعده ولو بأن يدخله في الدكان ويكتبه من رأس ماله مثلا. (الگلپايگاني).