____________________
(1) وهذا هو الأقوى. (الإصفهاني).
* وهو الأقوى. (الإمام الخميني).
(2) مثل الخمس والزكاة والكفارة ونذر المال فإنها مثل الديون أما ما يتكلف له في تطبيق العنوان عليه مثل ما ادعى الجواهر وزاد فيه الماتن الماهر فلا يجري الحكم فيه إلا بالنص الواضح الباهر كحجة الإسلام وأما حج النذر فالنص دال على أنه من الثلث كما سيأتي. (الفيروزآبادي).
(3) وهذا هو الأقوى لكن لا لما ذكر بل لأن معنى قول الناذر: لله علي كذا، هو التعهد لله تعالى بإتيان المنذور على أن يكون العمل دينا على عهدته وما يدل على وجوب الوفاء به يدل على وجوب وفاء هذا الدين والمناط في الخروج من الأصل هو كون الواجب دينا وذلك هو السبب لخروج حجة الإسلام من الأصل حيث تستظهر الدينية من قوله تبارك وتعالى " ولله على الناس حج البيت " ومعنى قوله (عليه السلام) دين الله أحق أن يقضى. أن الدائن إذا كان هو الله عز وجل فأداء هذا الدين أحق ولا يدل على أن كل واجب دين فالدينية لا بد وأن تستظهر من دليل الواجب خلافا لما حققه (قدس سره). (الگلپايگاني).
* وهو الأقوى. (الإمام الخميني).
(2) مثل الخمس والزكاة والكفارة ونذر المال فإنها مثل الديون أما ما يتكلف له في تطبيق العنوان عليه مثل ما ادعى الجواهر وزاد فيه الماتن الماهر فلا يجري الحكم فيه إلا بالنص الواضح الباهر كحجة الإسلام وأما حج النذر فالنص دال على أنه من الثلث كما سيأتي. (الفيروزآبادي).
(3) وهذا هو الأقوى لكن لا لما ذكر بل لأن معنى قول الناذر: لله علي كذا، هو التعهد لله تعالى بإتيان المنذور على أن يكون العمل دينا على عهدته وما يدل على وجوب الوفاء به يدل على وجوب وفاء هذا الدين والمناط في الخروج من الأصل هو كون الواجب دينا وذلك هو السبب لخروج حجة الإسلام من الأصل حيث تستظهر الدينية من قوله تبارك وتعالى " ولله على الناس حج البيت " ومعنى قوله (عليه السلام) دين الله أحق أن يقضى. أن الدائن إذا كان هو الله عز وجل فأداء هذا الدين أحق ولا يدل على أن كل واجب دين فالدينية لا بد وأن تستظهر من دليل الواجب خلافا لما حققه (قدس سره). (الگلپايگاني).