(مسألة 12): العدالة ملكة (2) الاجتناب عن الكبائر (3) وعن الإصرار على الصغائر (4)، وعن منافيات المروة الدالة على عدم مبالاة مرتكبها بالدين، ويكفي حسن الظاهر الكاشف ظنا (5) عن تلك الملكة.
(مسألة 13): المعصية الكبيرة هي كل معصية ورد النص بكونها كبيرة، كجملة من المعاصي المذكورة في محلها، أو ورد التوعيد بالنار عليه
____________________
(1) لا يترك الاحتياط بترك الائتمام بالمحدود وبالأعرابي. (الخوئي).
(2) مع الاجتناب بل الظاهر أن العدالة نفس الاجتناب المذكور الناشئ عن تلك الملكة. (الگلپايگاني).
(3) بل هي استقامة عملية في جادة الشرع بإتيان الواجبات وترك المحرمات كبيرة كانت أو صغيرة وأما ارتكاب ما ينافي المروة فلا يضر بالعدالة ما لم ينطبق عليه عنوان من العناوين المحرمة. (الخوئي).
(4) الأقوى أن ارتكاب الصغيرة كالكبيرة وإن لم يبلغ حد الإصرار. (الحائري).
(5) وكون حسن الظاهر كاشفا تعبديا غير بعيد والله العالم. (آل ياسين).
* الأقوى أن حسن الظاهر طريق شرعا إلى ثبوت الملكة وإن لم يحصل به الظن. (الحائري).
* على نحو يحصل الوثوق بها. (الحكيم).
* حسن الظاهر كاشف تعبدي عنها حصل الظن منه أو لا. (الإمام الخميني).
* الظاهر أنه طريق إلى العدالة ولا يعتبر فيه الظن الشخصي نعم هو في نفسه لا بد من إحرازه بالوجدان أو بطريق شرعي. (الخوئي).
* والظاهر كفاية حسن الظاهر وإن لم يورث الظن فعلا. (الگلپايگاني).
(2) مع الاجتناب بل الظاهر أن العدالة نفس الاجتناب المذكور الناشئ عن تلك الملكة. (الگلپايگاني).
(3) بل هي استقامة عملية في جادة الشرع بإتيان الواجبات وترك المحرمات كبيرة كانت أو صغيرة وأما ارتكاب ما ينافي المروة فلا يضر بالعدالة ما لم ينطبق عليه عنوان من العناوين المحرمة. (الخوئي).
(4) الأقوى أن ارتكاب الصغيرة كالكبيرة وإن لم يبلغ حد الإصرار. (الحائري).
(5) وكون حسن الظاهر كاشفا تعبديا غير بعيد والله العالم. (آل ياسين).
* الأقوى أن حسن الظاهر طريق شرعا إلى ثبوت الملكة وإن لم يحصل به الظن. (الحائري).
* على نحو يحصل الوثوق بها. (الحكيم).
* حسن الظاهر كاشف تعبدي عنها حصل الظن منه أو لا. (الإمام الخميني).
* الظاهر أنه طريق إلى العدالة ولا يعتبر فيه الظن الشخصي نعم هو في نفسه لا بد من إحرازه بالوجدان أو بطريق شرعي. (الخوئي).
* والظاهر كفاية حسن الظاهر وإن لم يورث الظن فعلا. (الگلپايگاني).