صورة الدرهم المسكوكات التي سكت باسم الرضا بالخط الكوفي منقولة إلى جانبها بالخط الحالي للتوضيح نقلا من مجلة (نامه آستان قدس) تزويجه (عليه السلام):
1 - روى الصدوق في (العيون) أن المأمون بعد ما جعل الرضا (عليه السلام) ولي عهده، زوجه ابنته أم حبيب، أو أم حبيبة، في أول سنة 202.
وزاد في (الفصول المهمة): والمأمون متوجه إلى العراق (1).
وفي رواية: أنه زوجه ابنته أم حبيبة، وسمى للجواد ابنته أم الفضل، وتزوج هو ببوران بنت الحسن بن سهل، كل هذا في يوم واحد (2).
2 - وقال الطبري في (الدلائل): ثم زوجه ابنته، وسأله أن يخطب، فقال:
الحمد لله الذي بيده مقادير الأقدار، وبمشيئته يتم الأمور، وأشهد أن لا إله إلا الله شهادة يواطئ القلب اللسان، والسر الإعلان، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله،