(47) * (ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا) * ظهر * (لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون) * يظنون.
(48) * (وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق) * نزل * (بهم ما كانوا به يستهزءون) * أي العذاب.
(49) * (فإذا مس الانسان) * الجنس * (ضر دعانا ثم إذا خولناه) * أعطيناه * (نعمة) * إنعاما * (منا قال إنما أوتيته على علم) * من الله بأني له أهل * (بل هي) * أي القولة * (فتنة) * بلية يبتلى بها العبد * (ولكن أكثرهم لا يعلمون) * أن التخويل استدراج وامتحان.
(50) * (قد قالها الذين من قبلهم) * من الأمم كقارون وقومه الراضين بها * (فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون) *.
(51) * (فأصابهم سيئات ما كسبوا) * أي جزاؤها * (والذين ظلموا من هؤلاء) * أي قريش * (سيصيبهم سيئات ما كسبوا وما هم بمعجزين) * بفائتين عذابنا فقحطوا سبع سنين ثم وسع عليهم.
(52) * (أو لم يعلموا أن الله يبسط الرزق) * يوسعه * (لمن يشاء) * امتحانا * (ويقدر) * يضيقه لمن يشاء ابتلاء * (إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون) * به.
____________________
نزلت في النبي صلى الله عليه وسلم وفي أبي جهل ابن هشام وأخرج من وجه آخر عنه أنها نزلت في حمزة وأبي جهل.
أسباب نزول الآية 85 قوله تعالى (إن الذي فرض عليك القرآن) الآية. أخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك قال لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من مكة فبلغ الجحفة اشتاق إلى مكة فأنزل الله (إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد).
(سورة العنكبوت) أسباب نزول الآية 1 أخرج ابن أبي حاتم عن الشعبي في قوله تعالى (ألم أحسب الناس أن يتركوا) الآية، قال أنزلت في أناس
أسباب نزول الآية 85 قوله تعالى (إن الذي فرض عليك القرآن) الآية. أخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك قال لما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من مكة فبلغ الجحفة اشتاق إلى مكة فأنزل الله (إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد).
(سورة العنكبوت) أسباب نزول الآية 1 أخرج ابن أبي حاتم عن الشعبي في قوله تعالى (ألم أحسب الناس أن يتركوا) الآية، قال أنزلت في أناس