{سورة العاديات} [مكية أو مدنية وآياتها إحدى عشرة] بسم الله الرحمن الرحيم (1) * (والعاديات) * الخيل تعدو في الغزو وتضبح * (ضبحا) * هو صوت أجوافها إذا عدت.
(2) * (فالموريات) * الخيل توري النار * (قدحا) * بحوافرها إذا سارت في الأرض ذات الحجارة بالليل. (3) * (فالمغيرات صبحا) * الخيل تغير على العدو وقت الصبح بإغارة أصحابها.
(4) * (فأثرن) * هيجن * (به) * بمكان عدوهن أو بذلك الوقت * (نقعا) * غبارا بشدة حركتهن.
(5) * (فوسطن به) * بالنقع * (جمعا) * من العدو أي صرن وسطه وعطف الفعل على الاسم لأنه في تأويل الفعل أي واللاتي عدون فأورين فأغرن. (6) * (إن الانسان) * الكافر * (لربه لكنود) * لكفور يجحد نعمته تعالى.
(7) * (وإنه على ذلك) * أي كنوده * (لشهيد) * يشهد على نفسه بصنعه. (8) * (وإنه لحب الخير) * أي المال * (لشديد) * الحب له فيبخل به.
(9) * (أفلا يعلم إذا بعثر) * أثير وأخرج * (ما في القبور) * من الموتى، أي بعثوا.
____________________
(سورة الأعلى) أسباب نزول الآية 6 أخرج الطبراني عن ابن عباس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتاه جبريل بالوحي لم يفرغ جبريل من الوحي حتى يتكلم النبي صلى الله عليه وسلم بأوله مخافة أن ينساه فأنزل الله (سنقرئك فلا تنسى) في إسناده جويبر ضعيف جدا.
(سورة الغاشية) أسباب نزول الآية 17 أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة قال: لما نعت الله ما في الجنة عجب من ذلك أهل الضلالة فأنزل الله (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت).
(سورة الغاشية) أسباب نزول الآية 17 أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة قال: لما نعت الله ما في الجنة عجب من ذلك أهل الضلالة فأنزل الله (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت).