(8) * (جزاؤهم عند ربهم جنات عدن) * إقامة * (تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم) * بطاعته * (ورضوا عنه) * بثوابه * (ذلك لمن خشي ربه) * خاف عقابه فانتهى عن معصيته تعالى.
{سورة الزلزلة} [مكية أو مدنية وآياتها ثمان] بسم الله الرحمن الرحيم (1) * (إذا زلزلت الأرض) * حركت لقيام الساعة * (زلزالها) * تحريكها الشديد المناسب لعظمتها.
(2) * (وأخرجت الأرض أثقالها) * كنوزها وموتاها فألقتها على ظهرها.
(3) * (وقال الانسان) * الكافر بالبعث * (ما لها) * إنكارا لتلك الحالة.
(4) * (يومئذ) * بدل من إذا وجوابها * (تحدث أخبارها) * تخبر بما عمل عليها من خير وشر.
(5) * (بأن) * بسبب أن * (ربك أوحى لها) * أي أمرها بذلك، وفي الحديث " تشهد على كل عبد أو أمة بكل ما عمل على ظهرها ".
____________________
من طريق بقية عن عمرو بن محمد عن زيد بن أسلم عن أبي هريرة مثله وأخرج ابن المنذر من طريق سليمان عن القاسم بن مخيمرة مثله (سورة الانفطار) أسباب نزول الآية 6 أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله (يا أيها الانسان ما غرك) الآية قال: نزلت في أبي بن خلف.
(سورة المطففين) أسباب نزول الآية 1 أخرج النسائي وابن ماجة بسند صحيح عن ابن عباس قال: لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كانوا من أبخس الناس كيلا فأنزل الله (ويل للمطففين) فأحسنوا الكيل بعد ذلك (سورة الطارق) أسباب نزول الآية 5 أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله (فلينظر الانسان مم خلق) قال: نزلت في أبي الأشد كان يقوم على الأديم فيقول: يا معشر قريش من أزالني عنه فله كذا ويقول: إن محمدا يزعم أن خزنة جهنم تسعة عشر فأنا أكفيكم وحدي عشرة واكفوني أنتم تسعة.
(سورة المطففين) أسباب نزول الآية 1 أخرج النسائي وابن ماجة بسند صحيح عن ابن عباس قال: لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كانوا من أبخس الناس كيلا فأنزل الله (ويل للمطففين) فأحسنوا الكيل بعد ذلك (سورة الطارق) أسباب نزول الآية 5 أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله (فلينظر الانسان مم خلق) قال: نزلت في أبي الأشد كان يقوم على الأديم فيقول: يا معشر قريش من أزالني عنه فله كذا ويقول: إن محمدا يزعم أن خزنة جهنم تسعة عشر فأنا أكفيكم وحدي عشرة واكفوني أنتم تسعة.