وقوله تعالى: * (أن النفس بالنفس) * أي القاتلة والمقتولة.
وقوله: * (الحر بالحر) *.
وقوله: * (هل أتى على الإنسان حين من الدهر) *.
وقوله: * (إنا خلقنا الإنسان) *.
وقوله: * (أنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه) *.
وقوله: * (وكذلك أنزلنا إليك الكتاب فالذين آتيناهم الكتاب يؤمنون به) *.
وقوله: * (قل اللهم مالك الملك تؤتى الملك من تشاء) *.
فالملك الذي يؤتيه الله للعبد لا يمكن أن يكون نفس ملكه، فقد اختلفا وهما معرفتان، لكن يصدق أنه إياه باعتبار الاشتراك في الاسم، كما صرح بنحوه في قوله تعالى:
* (قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء) *، فقد أعاد الضمير في المنفصل المستغرق باعتبار أصل الفضل.
ونظيرها قوله تعالى: * (أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا) *.
وقوله: * (أفلم يروا إلى ما بين أيديهم وما خلفهم من السماء والأرض إن نشأ نخسف بهم الأرض) *.
فالأول عام والثاني خاص.
وقوله: * (لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون) *.