في آخر النسخة المنقول منها ما مثاله:
تمت النسخة المباركة بحمد الله تعالى وعونه وحسن توفيقه، ونسأل الله العظيم، رب العرش العظيم أن يجعله خالصا لوجهه الكريم مقربا بالفوز في جنات النعيم، وذلك في اليوم المبارك السعيد، رابع عشر شهر شعبان الفرد، من شهور سنة تسع وسبعين وثمانمائة من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، والحمد الله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه الطيبين الطاهرين.
وغفر الله لنا ولكم ولجميع المسلمين والحمد الله رب العالمين.
وإن تجد عيبا فسد الخللا * فجل من لا فيه عيب وعلا