وبمعنى التمني: * (هل في ذلك قسم لذي حجر) *.
وبمعنى " أدعوك "، نحو: * (هل لك إلى أن تزكى) *; فالجار والمجرور متعلق به.
هيهات لتبعيد الشئ; ومنه * (هيهات هيهات لما توعدون) *، قال الزجاج: البعد لما توعدون. وقيل: وهذا غلط من الزجاج أوقعه فيه اللام; فإن تقديره: بعد الأمر لما توعدون.
أي لأجله.
-،، * * * *،، -