فذهب البعض أن المقصود هو القرآن نفسه، الكتاب السماوي العظيم لرسول الإسلام (صلى الله عليه وآله وسلم)، ويحتمل أن يكون هذا النور هو النور الإلهي ل (الإيمان).
ولكن الأفضل أن يعود هذا الضمير إلى الاثنين (القرآن والإيمان)، فما داما ينتهيان بحقيقة واحدة، لذا فلا مانع من أن يعود الضمير المفرد إليهما.
إلهي، نور قلوبنا دائما بنور إيمانك، واهدنا بلطفك إلى الخير والسعادة.
إلهي، ترحم علينا بالصبر والتحمل حتى لا نطغى عند النعم ولا نجزع عند المصائب والفتن.
إلهي، اجعلنا في صف المؤمنين المخلصين في ذلك اليوم الذي يكون فيه الظالمون والمستكبرون حيارى تائهين، والمؤمنون مصونين في ظل حمايتك، آمين رب العالمين نهاية سورة الشورى * * *