تكون مقدمة للاعتقاد الصحيح، فيما يكون الاعتقاد الصحيح مقدمة للعمل الصحيح. إذا التلاوة المعنية هي تلاوة الإيمان والعمل، وقد رأينا في واحد من الأحاديث - الآنفة الذكر - المنقولة عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تعبير " من كان يؤمن بي ويقرأني ".
* * *