من قبلة أولادكم فإن لكم من الدرجات عدد ما قبلتم ما بين الدرجتين مسيرة مائة عام " فيه الطايكاني كان يضع. " من ترضى صبيا له صغيرا من نسله حتى يرضى ترضاه الله يوم القيامة حتى يرضى " فيه حماد بن بسطام لا يكتب حديثه. " ما أفلح صاحب عيال قط " هو منكر، وفي المقاصد رفعه البعض ورفعه منكر وإنما هو من كلام ابن عيينة وقد صح. مرفوعا " وأي رجل أعظم أجرا من رجل له عيال يقوم عليهم حتى يغنيهم الله من فضله " وفي اللآلئ هو باطل وإنما هو من كلام سفيان وفي المقاصد " قلة العيال أحد اليسارين وكثرته أحد الفقرين " هو في الأحياء والشطر الأول للقضاعي والديلمي بسندين ضعيفين. وفي الذيل " النطفة التي تخلق منها الولد ترعد لها الأعضاء والعروق كلها إذا خرجت ووقعت في الرحم " فيه نهشل كذاب. في الوجيز " بادروا أولادكم بالكنى لا يغلب عليهم الألقاب " فيه حبيش بن دينار قلت كان من الأبدال باب ذم الطلاق ومن سعى فيه وغلاء المهر ومن لم يعطه.
الصغاني " تزوجوا ولا تطلقوا فإن الطلاق يهتز له عرش الرحمن " موضوع.
وفي اللآلئ لا يصح " من عمل في فرقة بين امرئ وزوجه كان في غضب الله ولعنة الله في الدنيا والآخرة وكان حقا على الله أن يضربه يوم القيامة بصخرة من نار جهنم إلا أن يتوب " تفرد به من لا يجوز الاحتجاج به. في المقاصد " لا أحب الذواقين من الرجال ولا الذواقات من النساء " للطبراني موضوعا. " إنما الطلاق لمن أخذ الساق " رد به على من أراد طلاق زوجة عبده لابن ماجة من حديث ابن لهيعة. " لا تغالوا في صداق النساء فإنها لو كانت مكرمة لكان أولاكم بها النبي صلى الله عليه وسلم " وروي " أن عمر خطب ناهيا عن المغالاة في الصداق زيادة على أربعمائة فقالت امرأة من قريش أما سمعت الله تعالى يقول وآتيتم إحداهن قنطارا فقال عمر كل أحد أعلم وأفقه من عمر " لأحمد وأصحاب السنن وزاد أبو