له أجر غلام ولد من ذلك الجماع وعاش فقتل في سبيل الله " قاله فيمن ترك العزل لم يوجد. " إياكم وخضراء الدمن فقيل وما خضراء الدمن قال المرأة الحسناء في المنبت السوء " ضعيف، وفي المقاصد تفرد به الواقدي، وقال الدارقطني لا يصح من وجه، ومعناه أنه كره نكاح الفاسدة " وقال أعراق السوء تنزع أولادها ".
" تخيروا لنطفكم وانكحوا الأكفاء وأنكحوا إليهم " مداره على أناس ضعفاء. وعن عمر " انتجبوا المناكح وعليكم بذوات الأوراك فإنهن أنجب " ولا يصح، وعنه " فانظروا في أي نصاب تضع ولدك فإن العرق دساس "، وروى " تزوجوا في الحجر من الصبائح فإن العرق دساس " وكلها ضعيفة. وفي المختصر " تخيروا لنطفكم فإن العرق نزاع " هو مع اختلاف ألفاظه ضعيف.
" لا تنكحوا القرابة القريبة فإن الولد يخلق ضاريا " أي نحيفا ليس بمرفوع. في اللآلئ " من زوج كريمته من فاسق فقد قطع رحمها " من كلام الشعبي ورفعه باطل. " من سره أن يلقى الله طاهرا مطهرا فليتزوج الحرائر " لا يصح في طرقه كذابون وفي الوجيز هو عن كل كذابان. قلت حديث أنس أخرجه ابن ماجة " إذا تزوج أحدكم المرأة فليسأل عن شعرها كما يسأل عن وجهها فإن الشعر أحد الجمالين " موضوع. في المقاصد " الحرائر صلاح البيت والإماء هلاك البيت " فيه أحمد متروك ويونس مجهول، وقد قيل " إذا لم يكن في منزل المرء حرة تدبره ضاعت عليه مصالحه ". وفي الذيل علي رفعه " لا تزوجوا الحمقاء فإن صحبتها بلاء وفي ولدها ضياع " فيه لاحق كذاب أفاك. " لا تزوجوا النساء على قرابتهن فإنه يكون من ذلك القطيعة " فيه سهل كذبه الحاكم.
أبو هريرة " كل كفء ماجد مخلا حاك أو حجام فقيل يا رسول الله وما الحاكي وما الحجام فقال الحاكي المصور الذي يعمل الأصنام والحجام النمام " هو حديث غريب وفيه أحمد متهم. في اللآلئ " دعا صلى الله عليه وسلم لقباح نساء أمته بالرزق " موضوع. " من لم يكن له حسنة يرجوها فلينكح امرأة من جهينة " لا يصح. " عليكم بالسراري فإنهن مباركات الأرحام " لا يصح: قلت له شاهد