اللآلئ وقال ابن عدي هو باطل، وفي المقاصد ومنها " من نقش فيه وما توفيقي إلا بالله وفق لكل خير " وفيه كذاب: اللآلئ وروي بزيادة " وأحبه الملكان الموكلان به " هذا من عمل أبي سعيد، وفي المقاصد ومنها غير ذلك وقد قال العقيلي لا يثبت فيه شئ مرفوعا وذكره ابن الجوزي في الموضوعات قد قيل هو تصحيف والأصل " تخيموا بالعقيق " بالياء التحتية أي ألقوا الخيمة بواد العقيق والمصحف غالطه. في اللآلئ " تختموا بالعقيق فإنه مبارك " فيه يعقوب كذاب، قال العقيلي لا يثبت شئ فيه مرفوعا وذكر حمزة الأصفهاني أنه بالتحتية قلت هو بعيد إذ له طرق قال ابن حجر لكن يؤيد حمزة ما في البخاري وللحديث طريق آخر عن عائشة وقال البخاري في تاريخه عن فاطمة مرفوعا " من تختم بالعقيق لم يقض له إلا بالتي هي أحسن " وهذا أصل أصيل وهو أمثل ما ورد في الباب. " من اتخذ خاتما فصه ياقوت نفى الله عنه الفقر " باطل: بل وفي الذيل " نعم الفص البلور " من نسخة ابن الأشعث.
لباب التزين بالختان والخضاب وقص الظفر والشارب والتسريح كل ليلة لا قائما وتسوية الحية بالمرآة.
في المختصر " الختان سنة الرجال مكرمة للنساء " لأحمد والبيهقي ضعيف.
في المقاصد " أخفوا الختان وأعلنوا النكاح " لا أصل للأول بل لإعلان الختان شواهد. في الذيل " القلفة قلفتان قلفة في الفم وقلفة في الفرج قلفة الفم أشد من قلفة الفرج والذي نفس محمد بيده إن الحجر ليتنجس من بول الأقلف أربعين صباحا " فيه وضاع. عن علي " اختنوا أولادكم يوم السابع فإنه أسرع إنباتا للحم وأروح للقلب " فيه عبد الله بن أحمد روى النسخة الموضوعة. عائشة " مر صلى الله عليه وسلم بركوة من ماء فنظر فيها فسوى من رأسه ولحيته فقلت وأنت تفعل هذا يا رسول الله فقال ينبغي للرجل إذا خرج إلى أصحابه أن يسوي من