باب فضل الصوم ونية فريضة ثلاثين وتسميته برمضان وعتقاء كل ليلة والإفطار بتمرة وكفارة نقضه وسره وصوم يوم الشك والبيض.
خلاصة " صوموا تصحوا " موضوع عند الصغاني، وفي المختصر هو ضعيف.
" لكل شي زكاة وزكاة الجسد الصوم " ضعيف. وفي الذيل " يسبح للصائم كل شعرة منه ويوضع للصائمين والصائمات يوم القيامة تحت العرش مائدة من ذهب " إلخ. فيه أبو عصمة وضاع. أبو هريرة " ثلاثة لا يسألون عن نعيم المطعم والمشرب المفطر والمتسحر وصاحب الضيف وثلاثة لا يلامون على سوء الخلق المريض والصائم حتى يفطر والإمام العادل " فيه مجاشع يضع. أنس " من صام يوما تطوعا فلو أعطي ملء الأرض ذهبا ما وفي بأجره دون يوم الحساب " فيه كذابان.
في اللآلئ حديث سر فريضة ثلاثين بسبب بقاء الشجرة في جوف آدم ثلاثين فيه من يحدث بالمناكير. " لا تقولوا رمضان فإن رمضان اسم من أسماء الله تعالى ولكن قولوا شهر رمضان " موضوع قلت اقتصر البيهقي على تضعيفه، وفي الوجيز فيه أبو نجيح ليس بشئ قلت هو ضعيف لا موضوع وله شاهد قول مجاهد. اللآلئ " إن لله في كل يوم عند الإفطار ألف ألف عتيق من النار " لا يثبت. " إن لله في كل يوم من رمضان ستمائة ألف عتيق من النار كلهم استوجب النار " قال ابن حبان باطل لا أصل له وله طريق آخر بزيادة " فإذا كان آخر ليلة أعتق الله بعد ما مضى ". " إذا سلمت الجمعة سلمت الأيام وإذا سلم رمضان سلمت السنة " فيه كذاب وقال البيهقي فيه ضعيف. " من أفطر على تمرة من حلال زيد في صلاته أربعمائة صلاة " فيه موسى الواضع. " من أفطر يوما من رمضان من غير علة فعليه صوم شهر " فيه ضعيف قلت له طريق آخر. في الذيل عن أنس " مطرت